![]() |
إقتباس:
|
"قال سماحة الشيخ مفتي الديار السعودية محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله الشيعة لايجوز تولية قاض منهم ولو فيهم وقال رحمه الله : أما الرافضة فأفتينا الإمام أن يلزموا بالبيعه على الإسلام ، ويمنعوا من إظهار شعائر دينهم الباطل . اما بالنسبة لغلوهم بالحسين سلام الله عليه , فلو كان معصوما لعصمه الله من الخروج إلى العراق ولعصمه من الناس كما عصم جده رسول الله صلى الله عليه وسلم, ومن خذلان أهل الكوفه له الذين يدعون الأن أنهم من شيعته ويلطمون عليه, وما هم في الحقيقة إلا أحفاد من قتله ومثل به و خذله وخانه وغدر به ,لذلك فإن الغدر طبع هؤلاء الناس وهو واضح في صفحات وجوههم, فأنظروا كيف غدروا بالعراق واهله بالتحالف مع اليهود والصلبييه العالميه , بل ويدعون أن زيارة قبر الحسين أفضل من زيارة الكعبه المشرفه, فيقولون بأن من زارقبرالحسين زار الله سبحانه وتعالى على عرشه وكلم الله على عرشه , و الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (لا تتخذوا قبري عيداً ), فمن أهم قبر الحسين ام قبر جده صلى الله عليه وسلم"! . "وأن ( فاطمه ) وأمها ( خديجه )عليهما السلام تحضران المواكب الحسينيه في يوم عاشوراء ويخدمان هذه المأتم , وأن فاطمه والحور العين في الجنه يلطمون على الحسين . كيف ( لفاطمه ) والحور العين يبكون ويلطمون علىالحسين وهو سيد شباب الجنه وهوحي يرزق فيها مع أمه وجدته وجده والنبيين والشهداء كما وعده ربه, فهل تبكيان وتلطمان على من إنتقل من الدنيا الفانيه إلى دار الخلد وملك لا يُفنى ويعيش معهما في الجنه, فهذا يُفسر الهدف من إحتفالهم بمناسبة إستشهاد الحسين في كل عام , ما هو إلا لزرع روح الإنتقام والثأرفي نفوس أتباعهم ,والتحريض على القتل, و يُفسر إنحياز هؤلاء عبر التاريخ لأعداء الإسلام والمسلمين وانحيازهم الحالي للذبح والقتل وعمليات الإباده ضد اهلنا فى العراق," |
يخطئ من يظن أن تلك الثنائيات المخترعة حديثاً، لها علاقة بالخلاف العقائدي، فمن جهة لم تكن نسبة المسلمين في الأقطار التي كانت تقع تحت حكم خلافة الراشدين أو في العصر الأموي أكثر من 20% من سكان البلاد.
ومن جهة أخرى، فإن السنة لم تكن نقيضاً للشيعة، فلم يكن هناك شيء بهذا الاسم قبل القرن الثالث الهجري، وقد كان الشيعة الإثني عشرية (الجعفرية) هي رداً على الزيدية وليس على السنة. أما ما سمي بنشاط السنة فكان رداً على المعتزلة وليس على الإثني عشرية. وكان أئمة أهل البيت هم أئمة لكل المسلمين وليس لطائفة معينة، ويروى عنهم الأحاديث النبوية بكثرة كما كان يروى عن جعفر الصادق كما هائلا من الأحاديث. والخلاف الذي نراه اليوم هو من صنيعة الصفويين لأغراض سياسية، فأضافوا عليه ما أضافوا ليبقوا الفتنة ماثلة الى أمدٍ طويل. والبحث في تفاصيلها كثيراً يعزز من استمراريتها ويصب الزيت على نارها. |
لا يوجد في الأسلام فرق متناحرة ولا يوجد سنة ولا نواصب الدين عند الله هو الاسلام أما تسمية (سنة) هي خزعبلات بني رافضة ليكون لهم مكانا بين المسلمين كما فعلت النصارى , حين نادت بالعروبة لتكون متساوية مع المسلمين العرب في دار الأسلام أما عن تسمية البعض لسيدتنا خديجة وفاطمة - رضي الله عنهما وأكرمهم وطهرهم - (عليهنا السلام) فلا يجوز ذلك والله أعلم كون هذا اللقب أصبح عرفا وحصرا على الأنبياء والرسل عليهم السلام فقط وهن لسنا من الأنبياء يقينا |
إقتباس:
ولكن الكلام الذي أسمعه دائما عن الشيعة والسنة وكل الحروب التي تعربد على الورق الإلكتروني وكل التكفير واللعن لا أراه سوى من عند السنة أو في منتديات السنة والخيمة على ما أقول شاهد. فكيف إذن ؟ |
لبيك يا حسين و نـxx اللي مايحبكش
عجبت لمن حارب الحسين و لعن اباه فوق المنابر ثم يأم الناس للصلاة فلا تجوز صلاته حتى يصلي و يسلم على الحسين و ابيه و جده تفو على الحمق و عار على أمة يحكم فيها "الطلقاء" (عتقاء الرسول الاعظم من الرق يوم الفتح) و يهمش فيها و يحارب احد الثقلين الذين اوصى بهما الرسول "كتاب الله و عترتي" عار على امة تقرأ كتاب الله " لا أسألكم عليه من أجر الا المودة في القربى) ثم تنحر هذه المودة و تجرم خروج الحسين عليه السلام تفو مرتين و واحدة أخرى و كنت على عجل |
إقتباس:
http://www.youtube.com/watch?v=bNvp0...eature=related http://www.youtube.com/watch?v=cAvXtJaqe4M |
إقتباس:
حبيبي عصام ، لا أظنك جاد في أن اللعن والتكفير لا تجده إلا عند السنة ؟ الحال بإختصار شديد كل مذهب يكفر الآخر . أما الشيعة فيكفي أن تقرأ شروط كونك مسلم وترجمتهم لكلمة الإيمان ( الاثني عشر) . أخبرك شيء المقصود في العبارة المذكورة في صدر الموضوع : إقتباس:
العقيدة شيء مهم لكل فرد لأنها عليها تبنى الاعمال فلا بد من وجود آلية التكفير للفصل بين المخالفة في المنظور العقائدي . وخلاف السني / شيعي معقد ولا مجال لدخول فيه إلا إذا تم إنزال مادة علمية محكمة، والأولى بنا هو الخلاف السني / سني . حفظك الله وبارك بك . إن شاء الله تكون بأحسن حال وأطيب ممال . إقتباس:
حبيبي الماسك أغلب السنة لا يميلو إلى تجريم الحسين رضي الله عنه . وبالعموم كما قلت أنا ( وما أعجب جماعتنا ! ) أن هؤلاء قضو وتوكلوا على الله . فلا فائدة من لعن ميت أن أكرمه الله ولا فائدة من مدح ميت قد عذبه الله . والمهم عندي أنني اتعامل مع إنسان له سيرة يبني عليها البعض مستقبلا وبتالي لا فرق بين ابن فلان وابن فلان كلاهما سيان في ميزان الصواب والخطأ حتى نفك الاحتباس الذي نعيشه . فلا يعقل أن يكون الحسين خطأ ويكون صواب ؟ أما كذا أو كذا مع التعليل والتحليل أي تكون دراسة محكمة علمياً . فيما يخص الصلاة والسلام على ال الرسول الاعتقاد عندي أنها من الموالاه يعني نصلي على الذين امنوا به واتبعوه لا على ذرية نبي ( ولا يتفلسفن أنسياً ويقول أنني اساءت إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - هنا ) . والله تعالى رد على ابينا إبراهيم عليه الصلاة والسلام : ( وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ) . وحكمة الله أن يكون هناك كفاراً ومؤمنين في السلالة الواحدة وربما في الأسرة الواحدة مثلما حدث مع سيدنا نوح عليه الصلاة والسلام . وقد يسهل كثيراً فهم ذلك إذا فهمنا أن الانساب موجودة لعلة الإيجاد المادي ومن ثم التكليف برعاية هذه الإيجاد ( تكافلا وما شابه ) .. لان الارواح مخلوقة منذ أبد طويــــل . وربما يساعد في الفهم قول الله تعالى : ( فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ ) . والحديث القدسي الذي ذكر فيه أدم عليه السلام مع جميع الارواح المخلوقة . شوف أقول لك رأيي وبكل صراحة وبلا تحفظ العصمة والكمال لله وحده لا شريك له . ولا أظن أنني بحاجة لأخبرك بكل هذا فأنت عارف بهذه الأمور . وأن أصبت فمن الله وأن اخطأت فمن نفسي والله براءة منها. |
إقتباس:
تقول في رد جهراوي بعض التطاول في : 1- الحسين رضي الله عنه ؟ 2- علي رضي الله عنه ؟ 3- المصطفى عليه الصلاة والسلام ؟ الان عليك البينة أذكر لي البعض وأشدد عليها في كلا مما سبق . أخبرني فقد نظرة ونظرة حتى مملت ولم أجد الاساءة المزعومة . |
إقتباس:
موضوع أن الحسن والحسين سيد شباب أهل الجنة عليه علامات أستفهام كبيرة جداً . أقول إذا سلمت بصحة الحديث - وأعتقد أنه باطل - فإن ضرورة السياق تقتضي أن يكونا سيد للمصطفى وإبراهيم ونوح وعيسى ابن مريم وموسى عليهم صلوات الله وسلامه ؟! لماذا ؟ لأن الإنسان يدخل الجنة شاباً . هذا من جانب ، من جانب اخرى السيد له دلالة في المعجم الإنسي وهو وجود الأخر - الضد - سيد وعبد تابع ومتبوع وهكذا .. فكيف هذا ؟ . وإشكالات كبرى وتعارض عظيم بين هذا الأثر المشكوك في صحته وبين ما ثبت في القرآن العظيم من نعيم ودلال ومتعة .. قمت ببحث سريع في موقع درر السنية ( موقع جيد لمعرفة الاحاديث ) فوجدت التالي : إقتباس:
راني افتيت كثير اليوم وسامحك الله يا عثمان . أن أصبت فمن الله وأن اخطأت فمني والله ورسوله براءة من خطئي . |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.