5الرعاف أو نزيف الأنف Epistaxis
http://www.sehha.com/medical/injuries/Epistaxis.jpg نزيف الأنف يحدث عادة في الأعمار ما بين سن 2- 10 سنوات و 50 -80 سنة ... غالبا ... و الدراسات في الولايات المتحدة أكدت أن واحد من كل سبعة أشخاص من الأعمار المذكورة أعلاه يصاب بالرعاف. يحصل نزف الأنف من الأوعية الدموية الرقيقة الموجودة في بطانة الأنف في الجزء الداخلي أو الأوسط من التجويف الأنفي. تحتوي بطانة الأنف على كثير من الأوعية الدموية التي تعمل على تدفئة هواء الشهيق ، وبسبب رقة هذه الأوعية إلى نزف الأنف. معظم حالات الرعاف تكون من الجزء الأمامي للحاجز الأنفي حيث تلتقي شرايين الأنف كما نرى بهذه الصورة http://www.sehha.com/medical/injuries/Epistaxis2.jpg بينما معظم حالات الرعاف عند مرضى ضغط الدم المرتفع من الجزء الخلفي http://www.sehha.com/medical/injuries/Epistaxis3.jpg الأسباب 90% من حالات نزيف الأنف غير معروفة الأسباب و 10% فقط تكون نتيجة أسباب موضعية في الأنف أو أسباب عامة بالجسم .
يتبع بإذن الله |
إقتباس:
أخي هارون شكرا على التواجد الذي أسعدني بارك الله فيك |
أعراض الرعاف
يحصل النزيف من الأوعية الدموية في الأنف بسهولة هند التعرض للعوامل السابقة الذكر ، لكن سرعان ما يتوقف بسبب تكون جلطة صغيرة تسد جدران الوعاء النازف . يحصل النزف غالبا فجأة ودون سابق إنذار وأحيانا أثناء النوم ، ويكون من جهة واحدة ، وتتكرر هذه الحالة عدة مرات في الأسبوع الواحد عند بعض المصابين ، بينما تكون أقل عند الآخرين ، وتكون كمية الدم المفقودة عادة قليلة . علاج الرعاف إن أهم خطوة في العلاج هي الهدوء وعدم الخوف ، فعلى الرغم من أن منظر الدم مزعج ومرعب لكثير من الناس ، إلا أن الحالة تكون عادة بسيطة ويمكن علاجها في المنزل بالطرق التالية :
|
6الرعاف - نزيف الأنف عند الأطفال
Epistaxis - bleeding from nose in children يندر حدوث نزيف الأنف (الرعاف) في الأطفال أقل من سنتين و تزداد النسبة بعد سن سنتين ثم تقل بعد سن البلوغ و يكون للعامل الوراثي دوراً في بعض الحالات . الأسباب: ينتشر نزيف الأنف (الرعاف) في الأطفال في سن من 3-10 سنوات. 90 % من حالات نزيف الأنف غير معروفة الأسباب و 10% فقط تكون نتيجة أسباب موضعية في الأنف أو أسباب عامة بالجسم .
|
7استئصال اللوذتين Tonsillectomy د. فواز القاسم اختصاصي أمراض الأطفـال MBChB DCH كثر الحديث في السنين الأخيرة عن عملية رفع اللوذتين (اللوزتين) ، وخاصة في الأوساط الطبية الجراحية ، حيث يميل الكثير من الزملاء الجراحين إلى رفع اللوذتين ، سواء في الأطفال أو الكبار ، لمجرد التهابهما أو تضخمهما. وفي هذا البحث سنتعرف على اللوذتين والتهابهما والدواعي الحقيقية لاستئصالهما . http://www.sehha.com/pedissues/images/mouth.jpg عندما نطلق كلمة لوذتين ، فإنما نعني بهما : العقدتين اللمفاويتين المحيطتين بفتحة الحلق Faucial Tonsils ، وهما جزء من منظومة لمفاوية تشكل ما يعرف بحلقة فالدير Waldeyer's ring ، والتي تتألف من هاتين اللوذتين المذكورتين أعلاه ، مع عقدتين لمفاويتين تتمركزان في المنطقة الواصلة ما بين الأنف والبلعوم ، وتسمّيان الزوائد Adenoids ، مع النسيج اللمفاوي خلف جدار البلعوم ، مضافاً إليها النسيج تحت اللسان lingual tonsils … هذه الحلقة اللمفاوية التي تحيط بفتحة الحلق ، مهمتها الأساسية هي تشكيل خط دفاعي ، ضد كل ما يهدد جسم الإنسان من ميكروبات غازية ، فإذا ما دخل ميكروب غازي عن طريق فتحتي الفم أو الأنف ، فإن هذا الخط الدفاعي يتصدى له ، وتدور رحى معركة ضارية ، لا تهدأ حتى يتم تحطيم ذلك الميكروب ، ومن الطبيعي أن تكبر هذه العقد اللمفاوية ، بما فيها اللوذتين ، وهو دليل صحة لا مرض ، لأنه يعني فعالية تلك العقد ونشاطها في الدفاع عن الجسم ، والحفاظ على صحته … ولكن قد يحدث أن تكون الميكروبات الغازية من القوة والشراسة بحيث تتغلب على هذه الوسائط الدفاعية وتعطبها ، فتصبح هذه العقد عبأً على الجسم ، بدلاً من أن تكون عوناً له ، وهنا يصير من المناسب رفعها لتخليص الجسم من ضررها … ولكن يبقى السؤال المهم ، وهو : متى نرفع هاتين اللوذتين .!؟ وللإجابة على هذا السؤال الهام يجب أن نعترف بأن هناك مدرستين:
بقيت قضية لا بد أن نعترف بها وهي إلحاح بعض الآباء والأمهات على الأطباء لرفع اللوذتين عند بعض أبنائهم ، ظنا منهم بأن هذا هو التصرف الصحيح ، الذي يمكن أن يقلل الالتهابات عند أولئك الأبناء ، أو يزيد من شهيتهم للأكل ، وبالتالي يزيد من وزنهم وعافيتهم .!!! وهنا يأتي دور الطبيب الحاذق والمخلص ، الذي يبذل كل ما يستطيع لإقناع أولئك الآباء ، بأن مجرد ضخامة اللوذتين في الأطفال الصغار هو أمر طبيعي وفيزيولوجي ، لا يلبث أن يزول وتضمر اللوذتين في عمر أقصاه ثماني سنوات ، ولذلك يجب أن لا يشكل ذلك مصدر قلق ، ما لم يكن مترافقاً مع أعراض مزعجة يقدرها الطبيب نفسه … كما يجب على أولئك الآباء أن يعرفوا بأن عملية رفع اللوذتين في الأطفال ليست خالية من المخاطر والمضاعفات ، التي أقلها : النزف ، والتهاب الحلق والبلعوم ، مع مضاعفات التخدير … وأكثرها قد يصل إلى حد تهديد الحياة ..!!! |
8الشخير Snoring
http://www.sehha.com/diseases/ENT/snoring.jpg خلد الجميع لنوم هادئ بعد يوم من العمل والتعب ومشاكل الحياة ، ما أحوج الناس لهذه اللحظات التي تمكنهم من استعادة التوازن واستقبال يوم جديد. لكن أحيانا وفي عمق النوم نستيقظ على كابوس مزعج يفسد علينا نومنا ، إنه الشخير الذي يحول الليل الهادئ إلى جو مشحون ، خصوصا إذا كان المصاب به هو شريك الحياة. والشخير أسبابه معروفة وقد أخذته الدراسات الطبية بعين الاعتبار وقطعت فيه أشواط كبيرة في الدول المتقدمة ، أما عندنا في الدول العربية فقد ألفنا التعايش مع هذا المشكل وقلما نفكر في أنه يمكن مقاومته طبيا . http://www.sehha.com/diseases/ENT/snoring.gif ما هي أسباب الشخير ؟ الشخير عامل مزعج ، فزهاء 40% من البالغين فوق الخمسين يشخرون بانتظام وهو يصيب الرجال أكثر من النساء لكن يتساوى الجنسان عند بلوغ المرأة سن اليأس ، ويمكن أن يصيب الأطفال أيضا. والشخير له نتائج اجتماعية مهمة خصوصا في العلاقات الزوجية ومع المحيط ، وغالبا ما يحدث نتيجة ضيق في قطر الحنجرة ، ويصحبه أحيانا توقف كلي عن التنفس لمدة معينة عدة مرات في الساعة وهو ما يعبر عنه بانقطاع التنفس أثناء النوم ، حيث يتخلص منه الشخص فقط باستيقاظ فجائي يستطيع بعده التنفس بطريقة عادية ، وينتج عنه صوت عالي ومزعج جدا. ويرجع الصوت المصاحب للشخير إلى مرور الهواء في المسالك التنفسية الضيقة على مستوى البلعوم ، حيث ينتج عن اهتزاز الغَلْصمة (1) وأغشية البلعوم تحت تأثير صبيب الهواء ، ويحدث هذا أيضا عندما يكون الأنف مخنوقا ونتنفس عبر الفم. فأثناء النوم تسترخي الغلصمة واللهاة واللسان، فتحبس عند بعض الأشخاص مجرى التنفس و تعرقل مرور الهواء الذي يمر بصعوبة عبر القصبة الهوائية ويؤدي إلى اهتزاز الغلصمة واللهاة ، وينتج عن هذا الاهتزاز صوت الشخير المعروف . http://www.sehha.com/diseases/ENT/mouth.jpg بعض الأشخاص يشخرون فقط في بعض الحالات مثل الاحتقان الأنفي أو عند انحراف وترة الأنف كذلك عند النوم على الظهر أو شرب مشروبات كحولية قبل النوم ، فهذه الأمور تتسبب في الشخير أو تزيد في حدته . فالشخير من الأعراض العادية والمنتشرة لكنه يمكن أن يكون خطيرا على المدى البعيد خصوصا عندما ينتج عنه مشكل انقطاع التنفس أثناء النوم ، والذي يصيب زهاء 5% من الناس و يحدث عندما تحجز بعض الأعضاء مرور الهواء للرئة لمدة عشر ثوان تقريبا تتميز بالصمت ، فيمنع الشخص من الدخول في النوم العميق لأنه يختنق ويستيقظ عدة مرات في الليل دون أن يحس ، وتحدث هذه المشاكل في التهوية على المدى البعيد ، مشاكل كالتعب المستمر ونقص في الانتباه والرغبة الشديدة في النوم أثناء النهار عند السياقة أو القراءة وفي الاجتماعات وأثناء التفرج على التلفاز ، ويمكن أن تكون له نتائج وخيمة على مستوى القلب والشرايين والضغط الدموي وقد يصل الأمر إلى حدوث الجلطة ، ولذلك يجب استشارة الطبيب المختص عند تطور الوضع . فانقطاع النفس أثناء النوم لا يعرف نفس العلاجات التي تؤثر في الشخير العادي لذلك يجب أولا الكشف عنه قبل البحث عن دواء للشخير، و بالنسبة للطفل فإن الشخير المستمر غير مطمئن وغير عادي ويتطلب زيارة الطبيب، وقد ينتج عن كبر في اللوزتين. وقد أبانت دراسات (2) أن آلام الرأس قد تنتج عن الشخير لكن يحتاج هذا إلى مزيد بحث فمن الممكن أن يكون ألم الرأس هو الذي يسبب الشخير وليس العكس. هل هناك علاج للشخير؟ تتطور الأبحاث حول الشخير بشكل كبير ، وهناك عدة وسائل علاجية منها ما هو اشهاري فقط وليست له دائما نجاعة ولذلك يجب استشارة الطبيب على أي حال ، وقد توصل الباحثون لعدة حلول:
|
9الأنف- الجيوب الأنفية - السمع د. معتز حلمي عبدالشافي تجميل الأنف وعلاج الجيوب الأنفية بالمناظير واستخدام المجهر لاستعادة السمع
|
|
|
10نظرة سريعة إلى الأدوية المانعة لاحتقان الأنف وأدوية البرد د. شكري محمود حماصني استشاري أمراض الأنف والأذن والحنجرة وتنظير الجيوب الأنفية هل يجب أن استعمل مضاداً للحساسية؟ إن أدوية احتقان الأنف، اضطرابات الجيوب الأنفية، انسداد الأنف والبرد تشكل أكبر مصدر للأدوية المتناولة لليد في الأسواق العالمية لتسويق منتجات الشركات المصنعة للأدوية. عندما تستخدم هذه الأدوية بطريقة جيدة ومعقولة فهي تريح المريض من الانزعاجات التي تسببها هذه الحالات التي ذكرت آنفاً وهي تقريباً تصيب كل شخص في آن أو آخر وكذلك تصيب عدة أشخاص بطريقة مزمنة. هذه الأدوية فعالة وتريح المصاب من جوانب الحساسية، التهاب التنفس العلوي (التهاب الجيوب الأنفية، البرد والانفلونزا) وتريح كذلك الاحتقان بالأنف VasomotorRhinitis والاحتقان الناتج عن أسباب غير متعلقة بالأنف مثل الكآبة، أمراض الغدة الدرقية، الحمل وإلى ذلك، هذه الأدوية لا تعالج الحساسية أو الالتهابات أنها فقط تريح المريض من عوارض هذه الالتهابات. أدوية Antihistamine المضاد للهيستامين. أن الهيستامين مادة كيميائية مهمة بالجسد وهي المسؤولة عن الاحتقان بالأنف, العطاس, والرشح، هذه العوارض التي تجتاح المريض لتعرضه لنوبة الحساسية أو الالتهاب. إن أدوية ال Antihistamine المضاد للهيستامين تمنع الهيستامين من تأدية عوارضه, وبالتالي تخفف من عوارض الحساسية، وكي يحصل المصاب على أفضل النتائج يجب أن تبدأ العلاج قبل حدوث الحساسية. إن لكل دواء مؤثرات جانبية غير مرغوب فيها Side Effects فأدوية ال Antihistamine المضاد للهيستامين تؤدي إلى الدوخة, ومن المستحب أن تؤخذ هذه الأدوية قبل النوم ولكن لطالما يحتاجها المريض بالنهار أثناء العمل وأنها لبعض الأشخاص أيضا خطيرة. إذ إن هذه الأدوية ممنوعة للسائقين أو العمال في المصانع وكذلك خطيرة لأي إنسانٍ مسؤول عن قيادة باخرة، طائرة أو مصعد أو أي لاعب إلخ. إن أول بضع جرعات هي الأكثر تأثراً ومن ثم تصبح أقل تأثراً، وأيضاً تسبب العطش, والإكتام, والنعاس وعدم التركيز. من أمثلة ال Antihistamine مضادات الهيستامين: Claritin Disophrol Terfact Hismanal Arieus Clarinase Zyrtec Polaramine Ex... أدوية Decongestants المانعة للاحتقان: إن احتقان الأنف, الجيوب الأنفية والصدر هي نتيجة انتفاخ في الأوردة والشرايين أو امتدادها في الأنسجة الأنفية والممرات الهوائية. Air Passages هذه الأغشية المخاطية تغطي كثيراً من الأوعية الدموية وهي تحتوي على قدرة كبيرة للتمدد والانتفاخ تؤدي إلى الاحتقان. إن الهيستامين يهيج هذه الأوعية الدموية للامتداد أو الانتفاخ إن Decongestants أدوية المانعة للاحتقان من ناحية أخرى, تؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية في أغشية الأنف والقصبة الهوائية والتي تؤدي إلى طرد كثيرٍ من السوائل في الدم بالأوعية خارج الأغشية المخاطية وبالتالي تنقبض هذه الأغشية وتفتح الممرات الهوائية ويتنفس المريض تنفس السعداء والصعداء. إن هذه الأدوية المانعة للاحتقان كيميائياً تنسب للأدرينالين Adrenaline, وهي المادة الموجودة بالجسم وهي المادة المانعة للاحتقان الطبيعية, وهي كذلك مادة تنشط الجهاز العصبي والتنفسي وكذلك الدورة الدموية بالجسم، لذلك فإن من الجوانب المؤثرة لهذه الأدوية هي الرجفة والإحساس بالنرفزة العصبية، وهي أيضاً تسبب صعوبة باللجوء للنوم, وكذلك تؤدي الى ارتفاع بضغط الدم وبسرعة دقات القلب. هذه الأدوية يجب أن تمنع استعمالها لمرضى القلب ومرضى ارتفاع ضغط الدم, ومرضى عدم انتظام دقات القلب وكذلك مرضى العين بارتفاع بضغط العين Glaucoma أن يمنع للمرضى الذين يعانون من عدم التمكن من التبول لدى (المسنين) استعمالهم أدوية المانعة للاحتقان Decongestants وأكثر من هذا أن هذه الأدوية موجودة أيضا كعناصر بأدوية التخسيس للوزن فيجب على كل المرضى الذين يستعملون أدوية لنقص الوزن ألا يستعملوا أي دواء آخر يحتوي على Decongestants للأمثلة ال
Antihistamine+ Decongestants للعلم إن كان الانزعاج الذي يؤديه ال Antihistamine وهو النعاس, فإن مزج هذه المادة مع الDecongestants سيزيله وبذلك يكون المريض قد أراح نفسه من هذه العوامل الجانبية. هنالك أمثلة كثيرة لهذا المزج الدوائي (Antihistamine + Decongestants) :
أدوية البرد: إن أدوية ال Antihistamine المضاد للهيستامين وال Decongestants والمضاد للاحتقان هي أهم الأدوية للبرد وكذلك الأسبرين ومشتقاتها وكذلك ادوية الكحة. يرجى من المريض أن يأخذ الدواء المناسب ويجرب الأدوية التي تناسبه بواسطة قراءته للمناشير الموجودة مع كل دواء وإذا لم يستطع ذلك فعليه أن يسأل الصيدلي لإرشاده. بخاخات الأنف: إن أنواع بخاخات الأنف التي ممكن شراؤها من غير وصفة طبية تحتوي عادة على Decongestants أدوية المانعة للاحتقان لاستعمالها مباشرة على الأنسجة المخاطية، فهي بإمكانها أن تعطي راحة فورية من الاحتقان بواسطة انقباض الأوعية الدموية، ولكن الاستعمال المباشر على الأغشية المخاطية يؤدي إلى تأثير أقوى من الأدوية المانعة للاحتقان التي تؤخذ بواسطة الفم. وكذلك فهي تعيق الدورة الدموية بالأنف التي بعد بضعة ساعات تؤدي إلى هيجان الأوعية الدموية فتنتفخ لتحسين مجرى الدم في الأوعية. وهذا يؤدي إلى نتائج معاكسة وغير مرضية وتسبب إعادة الاحتقان، وهكذا فإن المريض يعاود الكرة ويستعمل البخاخ مما يؤدي إلى إعادة الكرة واحتقان أكثر ويدخل المريض بحلقة مفرغة Vicious Circle عند الأطفال وحديثي الولادة استعمال هذه البخاخات لمدة يومين أو أكثر ممكن أن تؤدي إلى ولكن ممكن أن يعود إلى طبيعته بعد التوقف عن استعمالها يومين , أما عند الكبار فهي مشكلة إذ إنها تحصل عندما يستعمل البخاخ أكثر من خمسة أيام وبعض الأحيان أشهر أو سنين مما يؤدي إلى الانتفاخ بالأنسجة المخاطية. صعوبة العودة بالأنف إلى طبيعته ويدمن على هذه البخاخات وعادة ما يؤدي لاقتراح عمليات جراحية للأنف لتحسين النفس، مثلاً استئصال لحميات القرنية الأنفية السفلى من كل جانب من الأنف أن الإرشادات والملاحظات المدرجة في هذا المقال لا تعني عدم استعمال هذه الأدوية أو أن الأطباء لا يصفونها بل بالعكس نشجع على استعمالها ونطلب من المرضى أن يتصلوا بأطبائهم إذا لزم الأمر ومعرفة إي إرشادات أخرى . |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.