![]() |
وما الفرق ؟؟؟
|
إقتباس:
|
هكذا التفرق والتمزق والا ..فلا
اخوتنا التركمان في العراق يهددون بالالتجاء الى تركيا لحمايتهم وفلسطين تنادى من هم الحماة وتركيا ترسم حدودها كما تشاء من حقها لانها وريثة العثمانيين اين انتم يا ورثة العباسيين و الراشدين ؟؟؟ الى متى نحلم بالماضى ؟؟؟ متى ننظر الى الامام الى المستقبل كى يعيننا الخالق ؟؟؟؟؟ظ |
إقتباس:
الغمز بجانب المطالبة بالتمسك بالثوابت العربية، لا يختلف كثيراً عن الحالة السابقة، فات من كتب تعليقه السابق، أنه حتى الأخوة أبناء الأم والأب يوجد فيما بينهم فواصل يضمنها الشرع والقانون، فلا يسمح للأخ بالاعتداء على زوجة أخيه أو أملاكه، وكذلك هي الأمم والشعوب والأوطان. عندما نحذر من أطماع إيران يظهر لنا من يذكرنا بأنهم أخوتنا في الدين، ويذكرنا أن العدو الرئيسي هو الكيان الصهيوني، وعندما نحذر من الأطماع التركية يظهر لنا من يذكرنا بأن هؤلاء أخواننا.. حتى لو كنا يتامى، وهؤلاء أوصياء علينا، فلن يرحم الله من يأكل مال اليتيم.. أليس كذلك؟ |
العراق كعكة كبيرة ....فكل الجيران لهم الحق في أن يسال لعابهم لأجلها ...لما لا فتركيا ليست أقل شأن من ايران ..فهي أيضا دولة كبيرة ..ولها أقلية تسكن العراق و من واجبها أن تضمن لهم حقوقهم في دولتهم العراق...ولها و لها...لا تفكروا بالاسلوب الذي اعتدتموه ..العراق العربية السنية.. اليوم واقع جديد العرب السنة هم الاقلية.... ماذا لنا غير أن نتمنى السلامة لأخواننا هناك و ما أكبر من ذلك فهو حلم لم يعد لنا الحق أن يرودنا عند نومنا... العراق اليوم هي فارسية شئتم أم ابيتم ...الواقع يلمح بهذا .لما لا نبارك لأخوننا الاتراك أيضا أطماعهم ما دمنا نحن العرب عجزنا أن نذود عن ارثنا الشرعي...
|
الأمر ببساطة هو.. ما الفرق، بالنسبة لمقهور على أمره، كأي مواطن عادي رمته القدرة على ضفاف النهرين، أن يحكمه تركي، فارسي، أو عربي.. سني، شيعي أو كردي..
مادام سيجد في ظلهم اللقمة والأمان. |
متى كان التحذير علاجا لمن ينهب مالك
هل التحذير برجع الى صاحب الارض ارضه هل التحذير يعيد شهيدا سقط دفاعا عن عرضه وارضه علينا ان نهيئ انفسنا كي يحذر منا الطامع لا ان نحذر اذا كان الكلام من فضة .... |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.