اما انا فهذه يدي امدها الى كل مسلم..همه تحقيق الحكمة من وجود المسلمين على سطح هده المعمورة حينها فقط يمكنني ان امد اليك يدي لانني لست عربيا فانا مسلم ....انا امازيغي مسلم....دعوكم من القومية العربية فانها ضيقة وهلمو بنا الى الاسلام فهو من يجمع بينناانا احب الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله...والشيخ وجدي غنيم بارك الله في عمره وسدد خطاه ومن هاهنا ابث سلامي اللى كل من ساهمو فيالدفاع عن الاسلام سواء ايا ما كانو واينما كانو.....

كم اسعدني ردك الطيب اخى الكريم وقوبلك الدعوة
فهذا هو الشعب العربى وتلك هى اخلاق دولة الاسلام
لنكن نموذج صغيرا لدولة عربية مسلمة موحدة لا فصول بينها
ودعونا نحقق ولو مؤقتا ما لا نستطيع تحقيقة فى الواقع

دعونا فعلا نطبق هذا الحديث الكريم من الرسول الكريم

(مثل المسلمين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر و الحمى)

فيا اعضاء الخيمة الكرام
لافرق بييينا جميعا فلا يوجد مصري ولا جزائري ولا تونسي ولا خليجي

كلنا سوايبة كلنا امة عربية
والذي يصيب اخواتنا فى الخليج فكأنية يصيبا فى المحيط

ارجو من الله ان تنسوا الامر برمتة وتعود بسمة عربية مسلمة من اول و جديد

يااااه !! كله ده عمله المصريون !!..طبعا امزح

هنا كانت البداية... و هنا يجب ان تكون النهاية
مرحبا بالجميع..الا من اظلم قلبه بالنفاق فهو عدوا لا مرحبا به

شكرا للمراسل على المبادرة التى تستحق الاشادة ..وصدق اولا تصدق أبكت وأدمعت عينى ....
حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن ايقظ الفتنة ..... كل مانتمنى أن نسمعه ان الاشقاء الجزائريون يفصلون بين ماحدث فى السودان وبين مايرغبون به
الجرح اليم
ارجوكم نريد ان نسمعها
نريد ان نسمع انكم معترضين على ماحدث
نريد ان نسمع ان البلطجية ليسوا مؤيدين من شعبكم
نريد أن نسمع منكم (( اخواننا فى الجزائر فى عيوننا ... لن نؤذيهم ولن ينفذ فيهم التهديدات !!))

وشكرا على المعلومات التى لم أعرف معظمها من قبل على الرغم من أنك بدأت بافضال الجزائر أولا :)

أنا مع البادرة
أنا ضد ما حدث في السودان

بارك الله فيك يا مراسل وجعله في ميزان حسنات

وبارك الله فيكم جميعاً إخواني وأخواتي
ريا - فرحة مسلمة - فسحة أمل - يوسف الجزائري - المصري - هند - محي الدين - العضوة المميزة - أمقران مالك

ولتعلمي أختي العضوة المميزة أن كل جزائري شريف يرفض ما حدث للمصريين وكل مصري شريف يرفض ما حدث للجزائريين

أما الغوغائيين فحسبنا الله ونعم الوكيل

سوف يحاسبون أشد الحساب على ما يثيرونه من أحقاد بين المسلمين

و مني لهم أسمى معاني الشكر على حسن ذوقهم و علىترفعهم عن السفاسف ..

و ماذا حدث للمصريين حتى نرفضه كجزائريين ؟

يبدو أنكم تصدقون الأفاقين و تكذبون كل الناس .. أين الأدلة على ما حصل .. فيديو السكاكين المسجل

منذ سنوات ؟ أم الترهيب الذي تعرض له الفنانون في مكتب الملحق العسكري المصري بالخرطوم ؟


و الغوغائيون هم الذين ..
و هم الحكومة المصرية و وسائل إعلامها و جيش الراقصات و القطيع الذي تبع صراخهم .