|  | 
| 
 إقتباس: 
 المشكل أن هناك أناس خليناهم ليسي طومبي يارضا لكن ايل زونطومبي على رؤوسهم و طارت عقولهم من جماجمهم ،و أصبحت هائمة على وجهها تقول أنا الحق والحقيقة و من عارضني فهو جاهل. و لاتنسى أننا شعب يفزعنا الخطاب الديني ما ان نسمع قال الله وقال الرسول حتى نقول آمين. بدون معرفة خلفية هذه الجمجمة هل هي سليمة الباحات أم عندها باحة سقطت منها عندما وقعوا على رؤوسهم. | 
| 
 إقتباس: 
 على المسلم أن يتعلّم ممن يأخذ دينه ويتحرى الأتقياء من العلماء | 
| 
 إقتباس: 
 فكلنا مسلمون و منهاجنا كتاب الله و سنة نبيه الكريم .. و الحلال بيّن و الحرام بيّن .. قال تعالى : "مَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا" و الأخذ بماوصل إليه مجموع العلماء إستنادا على أحاديث صحيحة واجب كذلك . | 
| 
 إقتباس: 
  he is women's enemy :New2: :New2: | 
| 
 ماشاء الله  كلها تركتم كم ساعة ....متى نزل الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟ متى كتبتم كل هذه التعليقات ؟؟؟؟؟؟؟ عشان أنا أمراة :mecry::mecry::mecry:منتظرتوني يمامتي والله مايستغني الرجل عن المرأة لحظة :New4: فدعي الرجل يثبت أنه رجل ,,,,وأضحكي بعبك كما يقو ل المثل العراقي :New2: | 
| 
 إقتباس: 
  نعم أخي العزيز   فالدين ليس حكرا على أحد   أمّا العلم فهو إختصاص العلماء قال تعالى فإسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون والشخص المتديّن هو الذي يأخذ العلم والدين من مظانّه وهم العلماء فإن كان هو عالم فقد أخذ علمه من العلماء وصار عالما ولقد رأينا عبّادا كثر أخطأوا لعدم سؤالهم العلماء عن عباداتهم ودينهم فخلطوا في مسائل نتيجة عدم علمهم وعدم لجوءهم إلى العلماء | 
| 
 إقتباس: 
 الذين يجيزون ما حرم الله و يحرمون ما أحله ... و هذا للأسف ناتج عن عدم وجود اجماع كامل بين جميع علماء أهل السنة و الجماعة , لكي يتدارسو و يتناقشو فيما بينهم للوصول إلى أحكام ثابتة و موحدة لخدمة الدين و الأمة . | 
| 
 إقتباس: 
 أهلا سيد الباحثون يا أخي في زمننا اختلط الحابل بالنابل،و أصبح التحري صعبا ،وفعلا كما قيل لو تم توحيد الكلمة و الرأي كان أرحم، و أيضا ربما الاختلاف فيه حكمة و المشكل ليس في الاختلاف في حد ذاته،بقدر ما المشكل الكبير في ضعاف لا نقول النفوس بل العقول الذين يؤولون أي شيء و يثبتون صحته  بأحاديث و آيات رغم عدم تطابقها. هذا من جهة ومن جهة أخرى الخطاب الديني أصبح سائدا و كل يوم نسمع فقهاء و شيوخ جدد طبعا اللهم زد من علم مسلمينا ومن مشايخنا،لكن اللهم قلل من اختلافهم و وحدهم على كلمة الحق من هزال البهتان. كتبت قولي هذا وأنا صائمة يعني لو أي شيء في هاكا أو هاكا عرفوا انه ماشي هاكا:New6: | 
| 
 إقتباس: 
 لم ألحظ البارحة هذا الرابط يا خطييييييييييرة أين وجدتيه وكيف ومتى :New5: | 
| 
 "اختلاف أمتي رحمة"، فهو حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال الألباني في السلسلة الضعيفة في حديث رقم 57: لا أصل له وقد جهد المحدثون في أن يقفوا له على سند، فلم يوفقوا حتى قال السيوطي في الجامع الصغير: ولعله خرّج في بعض كتب الحفاظ التي لم تصل إلينا. وهذا بعيد عندي إذ يلزم منه أنه ضاع على الأمة بعض أحاديثه صلى الله عليه وسلم، وهذا مما لا يليق بمسلم اعتقاده. ونقل المناوي عن السبكي أنه قال: "ليس بمعروف عند المحدثين، ولم أقف له على سند صحيح، ولا ضعيف، ولا موضوع. وأقره الشيخ زكريا الأنصاري في تعليقه على تفسير البيضاوي. وقال فيه ابن حزم: باطل مكذوب. وهذه العبارة قد أوردها كثير من العلماء والأئمة في كلامهم عن الاختلاف، وقد يشكل معناها خصوصاً مع تضافر نصوص الكتاب والسنة على ذم الاختلاف، وقد وفق بين ذلك ابن حزم في (الإحكام في أصول الأحكام)، فقال بعد ذكر هذه العبارة: وهذا من أفسد قول يكون، لأنه لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق سخطاً، وهذا مما لا يقوله مسلم، لأنه ليس إلا اتفاق أو اختلاف، وليس إلا رحمة أو سخط.. إلى أن قال بعد سرد الأدلة على ذم الاختلاف، فإن قيل: إن الصحابة قد اختلفوا وهم أفاضل الناس ـ أفيلحقهم الذم المذكور؟. قيل: كلا، ما يلحق أولئك شيء من هذا، لأن كل امرئٍ منهم تحرى سبيل الله، ووجهته الحق، فالمخطئ منهم مأجور أجراً واحداً لنيته الجميلة في إرادة الخير، وقد رفع عنهم الإثم في خطئهم، لأنهم لم يتعمدوه، ولا قصدوه، ولا استهانوا بطلبهم، والمصيب منهم مأجور أجرين، وهكذا كل مسلم إلى يوم القيامة فيما خفي عليه من الدين ولم يبلغه، وإنما الذم المذكور، والوعيد المنصوص لمن ترك التعلق بحبل الله: وهو القرآن، وكلام النبي صلى الله عليه وسلم بعد بلوغ النص إليه، وقيام الحجة عليه، وتعلق بفلان بفلان مقلداً عامداً للاختلاف، داعياً إلى عصبية، وحمية الجاهلية، قاصداً للفرقة، متحريا في دعواه برد القرآن والسنة إليها، فإن وافقها النص أخذ به، وإن خالفها تعلق بجاهلية، وترك القرآن وكلام النبي صلى الله عليه وسلم، فهؤلاء هم المختلفون المذمومون. وطبقة أخرى وهم قوم بلغت بهم رقة الدين وقلة التقوى إلى طلب ما وافق أهواءهم في قولة كل قائل، فهم يأخذون ما كان رخصة في قول كل عامل، مقلدين له غير طالبين ما أوجبه النص عن الله وعن رسوله صلى الله عليه وسلم. والله أعلم. | 
	    Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.