اللهم انصر اخواننا في فلسطين
 

ما تفعله حماس هو توسيع للهوة القائمة بين الفصيلين ربما بنظرهم هو الصواب لانهم هم من تضرر من العدوان اكثر من حركة فتح بل العكس كانت حركة فتح وبطريقة غير مباشرة مساندة لعدوان الصهاينة على غزة حتى اصبح ينظر اليها كانها فصيل داعم للاحتلال .
هناك شىء آخر متصل بامر المنع هو عودة العضو القيادي في حركة فتح دحلان وهذا ما يخيف حركة حماس
كما لا يغفل علينا التدخلات الغير مبررة من طرف دول الجوار كمصر وسوريا والعربية السعودية واللاعب الجديد ايرا بكل ما تمثله من مصدر قلق للدول العربية . هذه كلها عوامل ساعدت في تاجيج الصراع بين الإخوة في فلسطين
ما يهمنا كمسلمين وعرب هو ان تلتحم المواقف والوقوف جنبا الى جنب ضد الصهاينة ضد اعداء الحياة هذا هو المهم كما قالها الراحل عرفات يوما القضية الفلسطينية اكبر من فتح وحماس هي قضية امة

السلام عليكم ورحة الله


لك الله يا فلسطين

لن تنجو فلسطين ابدا بالكلام اين العرب اين المسلمين اطفال الحجارة واللة اشجع من رجال كثيرة انا لا افهم فى السياسة ولكن اعرف ان الاتحاد قوة

كلاهما في الشر شرق
 

فتح الثورة احنا معاها
روحي وروح اولادي فداها

هذه أبجديات معرفتنا بفتح سنة 1967م وما بعدها من سنوات عجاف

وأخيرا يطل علينا محمود ميرزا عباس بإظهار (جنونياته)

ويزف لنا نبأ المولود الجديد السعيد في جبل النار (نابلس) الثورة

سييييييييييييييييييينما

فالشعب الفلسطيني في نابلس حصل في ظل سلطته الوطنية كل شيء
ونقص عليه السينما
فقام سيء الذكر والعمل ...
بفتح سينما
ليعيش أهل نابلس بزعم محمود عباس
سسسسسسسسسسسسسييييييييييييينما

الأخوة الكرام

لقدسية القضية الفلسطينية ومركزيتها بالنسبة للتطور الذي حدث للأمة العربية خلال ما يقارب قرناً من الزمان، وما سيؤثر على مساره المستقبلي، لكل ذلك، فإن موضوع الاشتراك بالتحليل لوقائع إحداثيات الخلافات بين الأشقاء الفلسطينيين، والميل مع فصيل ضد آخر، لا يقدم للقضية الفلسطينية شيئاً.

لا يجوز النظر من قبل العرب لما يحصل بين الأشقاء الفلسطينيين، على أنه صراع ديوك أو سباق يتم الرهان عليه، ففداحة الاحتلال وقسوته تصنع ما لا يتوقعه مراقب عن بُعد. كما لا يجوز تخوين فصيل ومحاكمته من خلال سلوكيات تفرضها الظلال الثقيلة للاحتلال.

فتح، حركة سياسية وعسكرية قدمت تضحيات هائلة في تاريخ نضالها، ولها في المعتقلات من الأسرى، وقد عانى أتباعها ما عانوا من قسوة تبعيات نضالهم.

وحماس حركة سياسية وعسكرية قدمت وتقدم تضحيات لا تقل عما قدمته فتح وتعترف قياداتها بجلال تضحيات كوادر فتح وأنصارها.

وكون كل من فتح وحماس، قد تم تصنيفه من قبل مؤسسيه على أنه حركة وليس حزبا، فإن التطورات التي تمر بها الحركات السياسية والعسكرية في كل العالم لا تعطي استثناءا لهاتين الحركتين.

وبنفس الوقت، فإن الرصيد النضالي لكل حركة كفيل بأن يجعلها قادرة على تصويب وضعها مستعينة بجهاز المناعة الذي تكون لديها على طول تاريخها النضالي.

ومن ناحية أخرى، فإن من يحق له النقد أو التعليق هو من يساهم بدمه وماله ومؤازرته المعنوية والثقافية للقضية الفلسطينية، فلنسأل أنفسنا هل كانت مساهماتنا ترتقي لأن نوجه أسئلة وانتقادات؟ وإن كانت المفاجأة أن تكون مساهماتنا السلبية هي ما أوصلت القضية الفلسطينية الى ما أصبحت عليه، عندها سنتراجع خجلين من أنفسنا، مكتفين بالدعاء لأخوتنا في الأرض المحتلة أن يهدي الله بصيرتهم ويوفق فيما بينهم ويثبت أقدام المجاهدين منهم ويفك سجن أسراهم، ويحمي أعراضهم من كل مس، ويبعث لهم من يؤمن لهم صمودهم.

المؤتمرات اثناء الاستعمار تعقد للتنظير للمقاومة و الكفاح لا للتنظير للاستسلام و الخنوع و لتقاسم الريوع و الكراسي و المضحك المبكي بحماية الصهاينة و تحت اعينهم ...
فلسطين لن يحررها الا ابناؤها الاوفياء فلن تحررها لا مصر و لا السعودية و الاردن و لا الجزائر و لا المغرب و لا اية دولة عربية او اسلامية اخرى