![]() |
إقتباس:
أحمد الله كثيراً أنه مازال هناك الإدراك والوعى والتفاعل الإيجابى مع المجريات دمتِ بهذا النضج سيدتى منى كل الإحترام |
إقتباس:
دمت بألف خير |
إقتباس:
إطمئن سيدى هم وإن كثروا فهم قلة هداهم الله وهدانا سلمت من كل سوء |
إقتباس:
وأشكر لك عطر المرور وطيب الكلمات تقديرى وإحترامى |
إقتباس:
هؤلاء هم السفسطائيون سيدى الذين يلبسون الباطل رداء الحق فاتركهم فى ظلماتهم يعمهون وماالله بغافل عما يفعلون حفظك الله وآل بيتك من كل سوء |
إقتباس:
منى كل التقدير لشخصكم الكريم |
إقتباس:
إقتباس:
شكراً لك على هذا الموضوع ..قد يكون لي رأي مخالف الى حدٍ ما .. أصبحنا نرى في هذا الوقت الطعن بأصحاب الرؤى الدينية .. وأصحاب العلم .. وشُنت عليهم حملات شرسة من العلمانيين بدعم أمريكي وبتخاذل الحكومات العربية التي أرخت رأسها أمام الأصوات الشاذة المدعومة من البيت الأبيض وسفاراته في دولنا العربية . وأصبحت حجة هؤلاء العلمانيين القول "ليس من حقكم فرض الوصاية" .. ليس من حقكم تقييد الحريات " ... الخ ولكن هل هم من فرض الوصاية بأفكارهم .. أم أنهم يطلقون الأحكام بمعرفة قرآنية وفهم للسنة النبوية ؟ وهل هم من وضع قيود على الحريات أم أنهم يتحدثون عن الحلال والحرام ؟ الغريب أن المهاجمة التي تتحدثين عنها هي تنطلق من طرفين .. طرف علماني .. وطرف يتحدث عن الدين .. ولكنه قد لا يعرف أسلوب الحوار البناء المتجرد من التعصب ..وأخشى أن ننساق نحو مهاجمة من يملك الحجة ولا يملك أسلو الحوار مع من يبعدنا عن الحجة ولكنه يعرف أسلوب الحوار وصحيح أن الله عز وجل قال لرسوله صلى الله عليه وسلم (وجادلهم بالتى هى أحسن ) ( وادعُ إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) ولكن هذا كان في البداية .. وكما توجد مثل هاتين الآيتين فتوجد آيات كثيرة ومنها قوله تعلى للرسول صلى الله عليه وسلم " يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين وأغلظ عليهم" الله سبحانه وتعالى يبيح رد عدوان الحقراء باحتقارهم وإظهار الاستعلاء عليهم .. فقال تعالى " وعباد الرحمن يمشون على الأرض هوناً وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا : سلاما" |
إقتباس:
فأنا اتحدث عن المدعين وليس الذين يعرفون حق الله وحق المؤمنون ويعلون كلمة الله عن حق ليس رياءاً او جهلاً رجاء قراءة الموضوع مرة أخرى |
إقتباس:
أختي أمال قرأت الموضوع .. ولا أختلف معك فيه ..بل أؤيدك به .. وأرى أن للحوار البناء ثمرة وهي الوصول للحق .. والوصوله له لا يأتي الا بألطف الطرق وأحسنها مثل ما سلكه الرسول صلى الله علي وسلم باتباع آداب الحوار البعيد عن التعصب .. وللشافعي كلمة جميلة في ذلك حيث قال : رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي خصمي خطأ يحتمل الصواب .. وقال أيضاً ما حاورني أحد فقبل الحق مني إلا عظم في عيني وماردَ الحق إلا سقط من عيني .. ولكن مقصدي من الرد هو ما نشاهده من حوارات في القنوات الفضائية والتي تختار شخص يتحدث في الدين بلغة عصبية .. وشخص علماني يتحدث بهدوء .. "وهي أمور مقصودة" فضعف شأن من يتحدث بالدين ورجحت كفة العلمانيين .. وأصبحت هذه المقاييس تؤثر على الكثير من العلماء المتزنيين .. وما قصدته هنا أيضاً أن نقدنا يجب أن يتوجه لكل العلمانيين كما نوجهه لكل من يتحدث بالدين بعصبية وصراخ واتهام |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.