![]() |
إقتباس:
أي أمة هذه؟؟ التي ليس لها ظل!! وأي ثمن تدفعه؟ أي أمة تضع شرطة مائلة كتبها احدهم يوما ما للفت الانتباه بقملته التي كانت تدور في التوقيع ظنا منه انه يشتم اخوه الكريم على حد قوله بالشرطة المائلة؟ لا يهمني من هو صديقي الذي لا أعرفه والذي طلب منك بدوره كتابة موضوع عن سلام الأبطال وانتصار العظماء الذي ليتني شاركت فيه ولو فعلت لافتخرت به ملء فيّ وجوارحي ازهاق الأرواح دليل على هوان عزيزي وضعف حالي وهي حقيقة امة اهتمامها ما دون السرّة تأخذ من الدين حلق العانة وتترك عظيم الشعائر وأقلها في كيفية معاملة الاخ المسلم واحسان الظن فيه لمجرد خلاف على مباراة كرة قدم ازهاق الأرواح وسلب الأرض يا عزيزي ماذا فعلت أنت شخصيا في مواجهته؟ سؤال لك مطلق الحرية في الاجابة عليه من عدمها فأنا اعرفها مسبقا ام اننا سنعلق كل خزي وعار على أمر مفروغ منه ، ومحاولة لاثبات خيانة احدهم من عدمها فهذا ماليس له صلة بنصر ولا عزّة ولا أمة ولا اسلام ولا بطيخ هل تريد ان تقول أنني خائن؟ نعم انا خائن وأنت خائن وكلنا خونة أنا مهان وانت مهان وكلنا غرقى في الاهانات كن واقعيا قليلا وافق من سكرة مباراة الكرة عزيزي وأهديك هذا الفيديو وهو خير تعبير عن حال الأمة المنكوبة http://www.youtube.com/watch?v=4vmhGYIAp10 وان شعرت أن كلامي سبب لك أي ضيق فتخطاه لما تهواه نفسك ولا تحزن صديقي فكلنا في الطين سوا |
أخي الكريم / لم يضايقني كلامك بقدر ما أضحكني ..
أخي الكريم/ مباراة كرة القدم لا تتعدى حدود كونها رياضة و تنافس و أنا أدرجت مواضيع بهذا الشأن في الساخرة و الرياضية .. و نحن الآن نناقش في السياسية فلا تخلط الحابل بالنابل رحمك الله .. أخي الكريم/ إزهاق الأرواح و اغتصاب الأراضي لم نكن نحن سببا فيه .. بالعكس فقد استشهد منا الكثيرون دفاعا عن قضية ليس ببعيدة عن إنتمائنا العقائدي و العرقي بقدر ماهي بعيدة عن انتمائنا الجغرافي .. أما أنتم فالقرب و التاريخ لم يشفعا لكم . أخي الكريم/ أنا لم أتهمك بالخيانة و راجع ردي السابق لتتأكد بنفسك .. وإنما إرتباكك هو الذي جعلك تُعبر عن ما بداخلك . أخي الكريم/ أعدك أنني لم ولن أرى هذا الفيديو الذي وضعته .. لأنني أملك حساسية مفرطة من الروابط المشبوهة:rolleyes:. |
إقتباس:
banned حساسية لهذه الدرجة الله معك :) |
مبادرة السادات واتفاقية كامب ديفيد
مبادرة السادات واتفاقية كامب ديفيد أضاعت مصر وطنيا وأخرجتها من دائرة نفوذها القومي بقلم : الدكتور غالب الفريجات http://visit.geocities.com/visit.gif...2&j=true&v=1.2 أي عربي لا يحب مصر خرج من دائرة العروبة ، واي عربي يدعي العروبة او الوطنية ، ولا يتمنى لكل عربي الخير ، وللامة تحقيق اهدافها في الوحدة والحرية والتحرر والعدالة ، ليس صادقا فيما يدعيه على الصعيدين الوطني والقومي ، واي عربي لا يؤمن أن صراعنا مع الامبريالية والصهيونية ، هو صراع الامة بكل اقطارها ، لايعي طبيعة التهديدات التي تمس جميع ابناء الامة ، ومن لا يؤمن أن الصراع مع العدو الصهيوني صراع وجود لا صراع حدود ، هو واهم في امكانية التعايش ، فيما بين الذئب والحمل . مبادرة السادات لزيارة الكيان الصهيوني قفزة في الهواء ، قد جاءت بايحاء رأس الافعى الصهيونية وزير الخارجية الامريكية كيسنجر ، وقد كانت لها نتائج وخيمة على الصراع العربي الصهيوني من جهة ، وعلى الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني في وطنه من جهة اخرى . مصر كانت قبل الزيارة المشؤومة قائدة للامة العربية في كل نضالاتها ضد الامبريالية والصهيونية، وكان هناك استجابة قومية لدور مصر القومي في جميع توجهاتها ، فجاءت مبادرة السادات على هذا الدور وقضت عليه ، وامام المصير القومي والاهداف القومية ، تم عزل مصر عربيا وطردها من الجامعة العربية ، واستطاع العرب أن يفرقوا بين مصر الشعب ومصر النظام، ومع مقاطعة مصر النظام تم احتضان مصر الشعب ، فلم يشعر المصري في الوطن العربي الا بالاحترام والتقدير ، وهو ما يستحقه ابناء الشعب العربي في مصر العروبة دائما . السادات ادار ظهره حتى للذين خاضوا معه الحرب في عام (1973) مثل سوريا ، وكان حريا به أن لا يقدم على زيارة الكيان الصهيوني الا بموافقة واستجابة عربية ، وكان حريا به أن يتراجع عن اوهام السلام مع الكيان الصهيوني ، مادامت ارض مصر والارض العربية محتلة ، الى جانب حرمان شعب فلسطين من حقوقه المشروعة . زيارة السادات مزقت العرب تمزيقا اشد واقسى من اثر الكيان الصهيوني في احتلال الارض العربية في حزيران ( 1967) ، لانها اخرجت حجم مصر وثقلها ودورها القومي من دائرة الصراع العربي الصهيوني ، ولم تقدم لمصر ما يستحق مثل هذا الثمن الفادح ، الذي قدمه السادات بمثابة هدية للعدوان الصهيوني ولوجود ( اسرائيل ) ، لان هذا الكيان لا يملك العيش والاستمرار في الوجود الا في ظل وضع عربي ممزق ، فجاءت مبادرة السادات ، وقدمت لهم ما كانوا يحلمون به، لان العرب بدون مصر غير قادرين على ادارة الصراع مع العدو الصهيوني ، لان مصر لها دورها القيادي ، ولها حجمها السكاني ، ولها ايمانها بعروبتها وقيمها الوطنية والقومية والدينية . ماذا كانت نتيجة مبادرة السادات وزيارته للكنيست الصهيوني ؟ ، الا معاهدة كامب ديفيد ، التي كبلت الايادي المصرية ، وقيدت امكانياتها وقوتها العسكرية ، وجعلتها تحت رحمة الهيمنة الامبريالية الامريكية ، وتجسس العصابات الصهيونية . يجادل بعض المصريين بانهم استعادوا سيناء من خلال اتفاقية كامب ديفيد ، والحقيقة غير ذلك ، لان سيناء ليست خاضعة للسيادة الوطنية المصرية ، فهي مقسمة لثلاثة اجزاء ، في كل واحد من الاجزاء الثلاثة ، اشتراط لعدد الجنود المصريين ونوع السلاح معهم ، الى جانب وجود قوات متعددة الجنسية وهي قوات امريكية ، وليس فيما بينها جندي واحد من دولة غير الولايات المتحدة الامريكية ، والكل يعلم أن القوات الامريكية تخدم الاهداف الصهيونية جنبا الى جنب مع الاهداف الامريكية او اكثر . المساعدة الامريكية التي حصلت عليها مصر ثمنا للسلام مع الكيان الصهيوني ، هي ثمن له رائحة كريهة ، لانه يكبل ايادي مصر ، ويجعل منها عالة على امريكا ، التي تملك التحكم في صناعة القرار المصري ، خاصة اذا كان هذا القرار يخدم المصلحة الوطنية او القومية لمصر . من يريد أن يتنافخ من المصريين يدافع عن المبادرة السيئة بطريقة فجة وممجوجة ، من خلال سب العرب وشتمهم ، من مثل وماذا قدم لنا العرب ؟ ، وهل كان باستطاعة زيد او عمرو من الحكام العرب أن يعيدوا لنا سيناء ؟ ، ونحن نقول أن المصير الوطني والقومي لا يقاس بهذا الزعيم او ذاك ، او بحجم هذا القطر العربي او ذاك ، فالعراق قد كان حاضنة لاكثر من سبعة ملايين مصري بعد زيارة السادات ، وكان نظامه كريما جدا مع المصريين ، رغم حملات الكذب والافتراء من العملاء والخونة من المارينز المصريين على ارض مصر ، في حق النظام الوطني القومي العراقي . ومع عهر النظام في زمن السادات ، وطول لسانه في شتم العرب ، لانهم رفضوا منطقه في حل الصراع العربي الصهيوني ، فلم يقدم العرب على معاملة العهر بمثله ، بل كانوا على دراية أن هذه السياسة التي كانت تسير عليها مصر السادات ، توحي بانها سياسة من يحاول تبرأة نفسه من الدور الاذلالي والخياني ، التي سقطت في دائرتها . اتفاقية كامب ديفيد اعطت للكيان الصهيوني ما كان يحلم فيه ، من شق الصف العربي ، واخراج الثقل الوطني والقومي لمصر من دائرة الصراع ، ولم تقدم لمصر لا الارض ولا الامن العسكري ولا الاقتصادي ، فليتذكر مارينز مصر على ارض الكنانة ، كم هي المؤامرات الصهيونية التي حاكتها الصهيونية على ارض مصر ، منذ توقيع الاتفاقية المشؤومة سيئة الصيت ، وليخبرنا فرسان الاستسلام هؤلاء ، اين هو الامن الاقتصادي في ظل المعونة الامريكية ؟ ، وتدخلات الادارة الامريكية في الشؤون الداخلية المصرية ، ثم ليعطينا هؤلاء ولو دليلا واحدا على تقدم القضية الفلسطينية ، وعلى لجم الكيان الصهيوني عن ممارسته العدوانية في حق الشعب الفلسطيني ، و ليدلنا هؤلاء على دليل واحد على أن هذه الزيارة واتفاقية كامب ديفيد ، قد كانت لها ايجابية واحدة ، فهل انهت حالة عداء الكيان الصهيوني لمصر العروبة ؟ . مصر لن تكون الا بقوتها ولن تكون كذلك الا بامتها ، ولمصر دورها الطليعي والقيادي عندما تكون جزء من الامة ، وعندما تكون مع الامة لا عليها ، فالمواقف الرسمية المصرية بعد كامب ديفيد في القضايا العربية كانت سلبية ، ولا تؤهلها أن تكون زعيمة امة ، وخير مثال على ذلك حجم الدور الذي تلعبه في فلسطين والعراق ، حتى اصبح العرب لا يفكرون بدور القطر القاعدة ، الذي كانت تمثله مصر ، بل بدور القطر القيادي ، والذي لعبه العراق قبل الاحتلال ، ومن هنا جاء دور النظام المصري في الاشتراك بحفر الباطن ، والتواطؤ على احتلال العراق . ومع كل ذلك لا زال كل العرب ينظرون لعودة مصر للعب دورها القومي وقيادة امتها ، على طريق الوحدة والحرية والتحرير والعدالة ، والامة في امس الحاجة لعودة مصر للعب دورها القومي ، كما أن مصر بحاجة لعودة العرب الى الحضن المصري العروبي الدافئ ، لان العرب في وضعهم الممزق جاء نتيجة لشق الصف العربي في اتفاقية كامب ديفيد ، وغياب مصر عن لعب دورها القومي ، فهل يتمكن العرب من استعادة مصر؟ ، وهل تتمكن مصر من العودة للحضن العربي؟ ، فهل يجمع العرب على أن مصيرهم في وحدتهم ؟ ، وعدم ترك أي طرف منهم فريسة للامريكان والصهاينة ، وحتى للفرس المجوس ، ام انهم سينسون تاريخهم المجيد ومستقبل اطفالهم ، الذي تهدده المطامع من كل صوب ، وتتكالب عليهم امم الارض ، لنهش اجسادهم ونهب خيراتهم وتمزيق صفوفهم ، في الوقت الذي ما زال فيه البعض يدافع عن زيارة موسومة بالخيانة . |
إقتباس:
الاعتراف بالحق فضيلة فعلا متى تعود مصر لقيادة الأمه فقد اصبح العرب بدونها كالأيتام على موائد اللئام |
إقتباس:
ستعود مصر إلى مكانتها الريادية عند موت آخر خونتها و إنكفاء جبنائها .. و ذاك لعمري أجله بعيد . أما الآن .. فمصر و لا فخر هي من جعلت الأمة أيتاما في مائدة اللئام . |
إقتباس:
قول يا رب و لا تيأس من روح الله "و تلك الأيام نداولها بين الناس" و لو بحثت لعلمت ان مصر قامت تدافع عن العرب و الاسلام و كان حالها اسوأ من اليوم فقط أدعو لها |
إقتباس:
ما دامت مصر تزخر بالرجال و العلماء و المفكرين .. أكيد ستعود إلى مكانتها .. لا يخفى على أي كان أن كل النقد و الانتقاد الموجه إلى مصر الرسمية ليس سببه الحقد و لا الكره .. معاذ الله .. بل هو عتاب .. عتاب لدولة كبيرة نسيت أو تناست حجمها و يجب إيقاظها من غفلتها .. |
إقتباس:
|
إقتباس:
محي الدين هو الذي يحق له قول هذا الكلام .. أما أنت .. فردك أعلاه مازال مشرقا و ناضحا بالجبن .. فاستح على نفسك .. و إن أردت التغزل بمصر أو عتابها فلن أستأذنك يا .. المقيح . |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.