![]() |
إقتباس:
العزيز ابو طــــــه الغريب ان هنالك من يخلط ما بين العناد بمعنى التعصب والتشدد على الخطأ والمكابرة عن الحق وما بين العند الذي يعني الاصرار على الموقف والمبدأ والدفاع عن القناعات المغالاة في التعصب لرأي هو ميل عن الحق ومجافاة للصواب والفطرة والاصرار على المبدأ ورفض الاعوجاج ومجاراة التيار المعاكس للمباديء شيء اخر اما انا فمن اسمي البدوي العنود بي صفة العند التي تجعلني لا اتنازل عن حقي ولا اماري في وجهة نظري ولا احابي على حساب مبادئي وان اقتنعت برأي الاخر بالحجة و الراي الصواب فاني اشاركه العند في الدفاع عنه للقناعة وليس الاجبار فانا اعتز بصفتي واسمي اللذان اراهما قمة المبدأية والاتزان لانهما عناد للحق وعلى حق بينما لا اترك العنان للعند السلبي مكانا قدر المستطاع عافانا الله واياك من الكبر والغرور والتعصب والتشدد والكذب واسدل علينا ستار رحمته |
إقتباس:
إقتباس:
هذا بالضبط يا أختي ما نفهمه من العناد أنها صفة سلبية وهذه الصفة السلبية هي بالضبط التي أنت تعاملت بها في موضوع أناقة المرأة المحجبة،، فلم تستجيبي ولم تقبلي رأي معظم من شارك في الموضوع،،، ولم تأتي بدليل واحد لما ذهبت إليه و دلك عليه اجتهادك ولا بقول عالم معتبر واحد ممن يغلب على ظنك أنه عالم ثقة تستدلي برأيه على ما عاندت عليه،، فإن لم يكن هذا هو العناد والتعصب والتشدد فماذا إذا!!!! إقتباس:
الموقف والمبدأ والدفاع عن القناعات ليس شرطا أن يكون حقا،، فلا بد من عرضها على الشرع أولا فإن خالفته فهي على غير الحق ولا يعتبر التمسك بها عندا محمودا بل عنادا وتعصبا وتشددا مذموما!!!!!! إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
اسمحي لي يا أختي الكريمة أن أخالفك فيما مدحت به نفسك لأننا رأينا تماما خلاف ما وصفت به نفسك في موضوع أناقة المرأة المحجبة فما وجدنا إلا عنادا سلبيا لا يرتقي بالحوار ولا يرتقي بالذات،،، |
العناد لغة:
العِنَادُ مَصْدَرُ قَوْلِهِمْ: عَانَدَ يُعَانِدُ عِنَادًا أَوْ مُعَانَدَةً، يَقُولُ ابْنُ مَنظُورٍ: وَالعِنَادُ وَالمُعَانَدَةُ: أَنْ يَعْرِفَ الرَّجُلُ الشَّيْءَ فَيَأْبَاهُ وَيَمِيلَ عَنْهُ وَكَانَ كُفْرُ أَبِي طَالِبٍ مُعَانَدَةً لأَنَّهُ عَرَفَ وَأَقَرَّ وَأَنِفَ أَنْ يُقَالَ: تَبِعَ ابْنَ أَخِيهِ فَصَارَ بِذَلِكَ كَافِرًا، وَيُقَالَ: عَانَدَ مُعَانَدَةً أَيْ خَالَفَ وَرَدَّ الحَقَّ وَهُوَ يَعْرِفُهُ فَهُوَ عَنِيدٌ وَعَانِدٌ، وَفِي الحَدِيثِ: [إِنَّ اللهَ جَعَلَنِي عَبْدًا كَرِيمًا وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا عَنِيدًا] العَنِيدُ هُنَا: الجَائِرُ عَنِ القَصْدِ البَاغِي الَّذِي يَرُدُّ الحَقَّ مَعَ العِلْمِ بِهِ، وَتَعَانَدَ الْخَصْمَانِ: تَجَادَلاَ، وَعَنَدَ عَنِ الشَّيْءِ وَالطَّرِيقِ يَعْنِدُ وَيَعْنُدُ فَهُوَ عَنُودٌ، وَعَنِدَ عَنَدًا: تَبَاعَدَ وَعَدَلَ(3) . العناد والمعاندة اصطلاحًا: يَقُولُ المُنَاوِيُّ: الْعِنَادُ هُوَ الاعْوِجَاجِ وَالخِلاَفُ، وَقِيلَ المُبَالَغَةُ فِي الإِعْرَاضِ وَمُخَالَفَةِ الحَقِّ(4)، أَمَّا المُعَانَدَةُ: فَهِيَ الْمُنَازَعَةُ فِي مَسْأَلَةٍ عِلْمِيَّةٍ مَعَ عَدَمِ العِلْمِ مِنْ كَلاَمِهِ وَكَلاَمِ صَاحِبِهِ(5 :New14: كفاكم عندا يا قوم |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.