![]() |
إقتباس:
كلام واحد ، لا يعتد به . ولا يصلح لأن تنقله كموضوع وتناقش به من يعرفون المهاجرين أكثر منك . |
إقتباس:
إني لأكاد أشك في قدراتي !!! فأحيانا لا يكون إلا الصمت جوابي الأبلغ، فتنتفخ أوداجك.. وأحيانا أخرى أقول كلاما بسيطا، فيخرج من شفتيك الزبد.. أنظر إلى التناقض في كلامك.. أقول لك أنهم مسلمون ماداموا يطبقون الشعائر في البيوت ويؤمنون بالدين في القلوب فترد : الاسلام قول وعمل، وتقول يطبقون الدين على استحياء، وتقول، متى كانت الشعائر في البيوت !! لماذا تطعن في دينهم ؟ ثم، أليسوا يؤجرون أكثر منك ؟ فالأجر بقيمة العمل، ومن يواجه الفتن ويغلبها وينتصر للدين، في بلاد كلها امتحان وفتن، خير من الذي يجلس في مقهى يدخن النرجيلة طول النهار وكل يومه فراغ، يقضي جزءا يسيرا منه في صلاة بمسجد أقرب إليه من بيته. وعجبا كيف يرى أنه ملك الآخرة. مشكلتك يا أخي ومشكلة كل الذين يطعنون في دين الآخرين، أنهم وصلوا بكبريائهم وحمقهم، إلى درجة جعلتهم يملكون "فيزا" دخول الجنة، فهؤلاء طيبون جميلون مؤمنون محسنون ولربهم مطيعون.. يعني كأن لسان الحال يقول : "أنا طيب ومؤمن وصالح ومكاني الحقيقي في الجنة، بس قاعد معاكم في الخيمة أضيع وقت" أتعرف رمضان في أوربا ؟؟ أنت في مصر، تعيش في بحبوحة دينية فلا أقل من أن تدعو لهؤلاء لا أن تلومهم، وتصفق لهم وتمدحهم لا أن تهاجمهم، فإخوانك يظل عملهم أو درسهم الجامعي ممتدا إلى ما بعد صلاة المغرب، عندما تفطر أنت وتملأ بطنك يكون هؤلاء في مقرات عملهم، وعندما تمضي وقتك الجميل في التسكع بين الفضائيات العربية وأنت صائم يكون المسلمون في أوربا بين كماشة ساعات العمل، وسندان زملائهم الذين يأكلون ويشربون ويدخنون قبالتهم. إسمع، قد نقبل التعميم بالخير، لكن أبدا، من المعيب أن نضع الناس في سلة واحدة ونحكم عليهم جميعا بالسوء. فأن تخطئ في الخير أصوب من أن تخطئ في السوء والشر. صدقني إني لأكاد أشك في قدراتي عندما تتزعزع أنت أمامي... حتى إني أفكر في ممارسة السياسية الحقيقية ومبارزة الأحزاب والخصوم. باريس ليست الفيوم، وما أوتيتم من العلم إلا قليلا. كما لن ينصر أحد بلاده إلا بالعلم والعمل على تقدمها وازدهارها.. أليس كذلك ؟ وأما قولك أن الأخلاق أهم من العلم.. فكن مطمئنا، لن أخرج فلسفة المطرقة، ولن أتحول إلى عبوة ديناميت بالرد عليك.. أنا لا أدخل إلا الحروب الكبيرة. لكن لي تعليقا بسيطا.. حب الوطن وحب الكرامة وحب الملوك وحب الشباب وبطاطا ماطيشة.... الخ في كتاب سارتر "الوجودية مذهب إنساني" نقرأ قصة شاب أتى يطلب نصيحة بخصوص أمر التحاقه بالتجنيد... هل يترك أمه وحيدة في سبيل الوطن الحبيب، أم يترك الوطن فريسة للغزاة ويرعى أمه. إقرأ الكتاب وتأمل وفكر في هذه الاشكالية، لعلك تستفيد من واحدة من أهم فلسفات عاصمة الأنوار بـاريــــس. أهديك قبلاتي. |
إقتباس:
أحترمت ردك الأول و لكن لا يعجبنى ردك الثانى لأنه ببساطة مجرد ذبذبات صوتية ليس لها مسار محدد و هو نوع من الانتصار لمعرفك الثانى يا حرازم او عصام أو... ما علينا من يحكم على صاحب مشكلة انه لا يعتد به شخص لا يعى كثيرا ما يقال الموضوع ليس هجوما و لكن يبدو ان من على راسه بطحة بيحسسس عليها و اذا كان رأى مهاجر لا يعتد به فلماذا لا يرد عليه مهاجر آخر بدلا من تسفيه كلامه!! |
إقتباس:
يا عم الحاج أوداج ايه .. و زبد و سمن ايه !!! هل جاء فى كل كلامى اننى اتهمت أحد فى اسلامه؟؟ طيب نصيحة حتى لا يطول الكلام أقرأ الموضوع من أوله ثم أنظر ثم تفكر ثم رد و لكن ماأراك الا نظرت ثم عبست و بسرت و قلت انى اتهمت!!!! و لو قست على تعميمك لاتهمتك بما اتهمتنى به فمن قال لك انى اشاهد الفضائيات فى رمضان او غيره و من قال لك اننى اكفر أحد و من اطلعك على اعمالى فى رمضان أو غير رمضان هو الأخ مكشوف عنه الحجاب !!! أما سارتر ووجوديته فلا اعتنقها فهى كفر و فسوق ضيع بها سارتر عقول ضعاف الدين و تركتها لامثالك من اصحاب عاصمة النور و الوجودية و الالحاد و الكفر و بما انك من معتنقى الوجودية فمالك و الاسلام يا صاحب سارتر !!! أما القبلات فاعذرنى لن أقبلها ( نوعا من الحذر الصحى) سلاما يا زعيم الحرية و صاحب شعار حرية الرأى فقد انكشفت فى أول رد فعل لك هنا فأنت حتى لا تفرق بين كونك مشرف و بين كونك عضوا فأعلم ان الاشراف يعنى ان تكون محايدا حتى و لو كان الحديث ضدك فما بالك اذا كنت تهدد بالحروب و عظائم الأمور لمجرد اختلاف للرأى معك !!! |
إقتباس:
ظلم الشيطان؟؟ أي ظلم تقصد ؟ سأعلمُك إن كنت لا تعلم ... ففي بريطانيا مثلا التي إتهمتها بالظلم و أسميتها بلاد الشيطان , لا فرق فيها بين مسلم و لا يهودي ولا بين أبيض وأسود فكلهم هناك سواء لهم نفس الحقوق , حتى العدالة فكل يحاسب حسب دينه , فالمسلم بشريعة الإسلام و اليهودي باليهودية و و و .. فأين بلاد العرب من هذا ؟؟ أما الإلتزام بالدين الذي تكلمت عنه فأراك مخطأ في حكمك المسبق على كل من يهجر بلده فمنهم من يفر هناك ليمارس تعاليم دينه بكل حرية هربا من بطش نظام حكمه . |
موضوعك يا اخي الكريم محي الدين موضوع مهم جدا ....فبلاد الاغتراب مليئة جدا بالحكايات التي فعلا لو كُتب بعضها هنا كما طلبت لخرجنا بثقافة اكثر تنوعا عما يحدث بسبب الهجرة وكيف تسقط الاحلام بل وتغتصب احيانا
وان سردك لرد احداهن عن تجربتها او ما راته ايضا يعطي الموضوع غنى بغض النظر عن موافقتنا لرايها او معارضتنا له لقد رايت اكثر من صديق يعود من المهجر بعد عشرين عاما يريد بزعمه ان يعود بعائلته الى بلده ايام زمان التي تركها وظن انها كما تركها لكن الغصة تكون اما بعدم تأقلم اولاده في بلد الاب او لعدم تاقلمه هو نفسه لانه جاء فراى بلدا اخر وبعضهم قال :) الفحش الذي هنا ليس هناك:):):) اذن الحالات متشعبة ومتداخلة ومتناقضة في هذا المجال شكرا اخي محي الدين |
محيي اقرأ هذه الفقرة جيدا ..
إقتباس:
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.