![]() |
إقتباس:
ومن يحرض حماااس ويحرض حزب الشيطااان ماله اثااار في الاسباااب اللي حصلت شيئ عظيم جدا تتجااوزه لتلقي الثقل على مصر التي تقف بجااانب الشعب الفلسطيني وتساااعده في مصااائبه وتعينه و روااافض طهرااان ودمشق وربااائبهم المنتشرووو ن في العالم العربي هم الافضل وهم المبجلون والدااعمون للقضاااياا العربية .. غريب امرك وغريب تفكيرك العكسي الذي يولد الشرر ويولد في نفس اللحظة الخطر ... وايضااا تسميتك حسن نصر الشيطااان امين حزب الشيطااان مجاااهد كبير وهو الذي هدم بيوت بيروت فوق مواااطنيها السنة وهو الذي دمر لبنااان عااام 2006 ... ووو |
إقتباس:
امس كان المصريين يطبلون لحسن حزب الشيطان ويصفقون له واقل ما فقالوا عنه المجاهد الأكبر وبعضهم كان يتمنى يبكون حاكم لدولته ويقولون عنه انه رفع راس العرب وصار خليفة صلاح الدين انا اليوم ادورهم ابي اسمع وش يقولون في كلام الملعون الشيعي واكيد ما راح يكتبون بها الموضوع شي لأن ان كتبوا انهم ضده طاحت الأقنعه وان كتبوا انهم مؤيدين له طاحت الأقنعه الغريب في كل اللي قريته فوق مو كلامي الغريب هو كلام من كتب يلعن الحكام ونسي البردعه آسف البردعه اللي اقصدها هنا حماس وانت بالكرامه وسلامتك |
إقتباس:
جرذ يخطب عن الإسلام ولن تسقط حماس وووووووووويلعن ويشتم وينذر العرب وغير العرب إلا الشيعة بالويل والثبور وعظائم الأمور والناس مذبحين من يمين ومن شمال وما اكثر الذباب اللي حوله يصفقون له نسي هالذباب كل اللي سواه هنية وعصابته في غزة وجالسين يصفقون له شكرا شكرا شكرا على القصيدة المعبرة واول مرة يصدق فيها بن مطر |
إقتباس:
ناشدت فيهم الكرامة و شهامة العروبة لا الكرامة لامتهم ولا دين لهم حسبنا الله و نعم الوكيل |
إقتباس:
نبوأت أخشى أن تمسي أضغات أحلام:New6::New6: |
إقتباس:
أختي العنود من أجمل ما أضفت الصدى حتى الصدى خاصمنا فلم نعد نسمع لصراخنا مجيب |
إقتباس:
القضية أصبحت لعبة مد و جزر فاليوم معك ما دمت لا تجادلني وغدا ضدك إذا تجرأت على منهجي. لا للمصريين ولا باقي الشعوب لها يد ولا حيلة المشكلة في النظام والضمير المستتر تقديره ًقائد عربيً |
هنودتي
مع أني لا أجيد الكلام الحماسي في مثل هذه القضايا لأنها لا تسمن ولا تغني من جوع وأحبذ الفعل والمواقف. وبكل تواضع خرجت أمس في الشوارع الباريسية مع من حركهم شعور الظلم والقهر لتعلوا أصواتنا لنندد ونصرخ في وجه العالم ودققنا أبواب البرلمان وناشدنا بإيقاف هذه المجازر ضد الشعب الفلسطيني وضذ الإنسانية غير أني لست متفقة أن كلما وقعت على رؤوسنا مصيبة نمسحها في الحكام والرؤساء، طبعا أنا هنا لا أنفي دور الحكام العرب الغير الموجود أصلا والذين لا يخدمون إلا مصالحهم وحكمهم وثرواتهم .... أنا ممن يؤمن بالشعب وقدرات الشعب وكلمة الشعب، وصوت الشعب، والشعب العربي مع الأسف مشغول في قضايا أخرى لها أهمية أكبر بالنسبة له في حياته اليومية المعيشية القوتية، لم تترك له المجال في التفكير في شيئ آخر لا يمسه من قريب، الرؤساء والحكام أختي هنودة لا يمثلون كل الشعب، والشعب ليس هو الحاكم والرئيس، ولو تحركت كتلة الشعب بصوت واحد وكلمة واحدة لإنقادت له سلطة الحاكم فالشعب هو الذي يختار الحاكم والحاكم يمثل قوانين من أجل الشعب لكن ماهو موجود في كل الدول العربية الآن هو العكس، يعني الشعب مقهور على حاله، وليست له كلمة حتى في وطنه، فكيف سيسمع صوته في بلدان ثانية من أجل شعب آخر ووطن آخر وقضية أخرى فلن تنهض الأمة العربية إلا بنهوض شعوبها وليس حكامها ورؤاسها الذي لا يمثلون شعوبهم بل مصالحهم ومصالح حكمهم وطاعة أوامر حاكمهم الأعلى الذي يحركهم كالأراجوزات |
اتفق معك أن الأمة هي الشعب وليس الحكام لكن عن أي شعب نتحدث عن شعب مقهور اعتاد القمع و الإضطهاد. و إن ثار فهل صوته مسموع. نفترض جدلا أن في إتحادنا قوة أنت يا أنوستي الحبيبة هل ظهر لك بصيص أمل في الأفق يبين إتحادنا. فلنفرض أن صوتنا سيسمع هل سيتقبله حكامنا ؟ألم تري أن أول خطوة يقوم بها الشعب لتظاهر تسبقها الهراوة خطوتان؟ و بعد المظاهرات ألم تجدي أنها للتفاخر فقط عبر القنوات؟ ألم تري أننا في وقت الشدة ننسى القضية ونلهي الوقت في لوم بعضنا الآخر وكل جنسية عربية تتهم الأخرى بالخيانة؟ كلامك صحيح إيناس عن نفسي لم أجد غير الكلمة أناضل بها أقولها و وجهي يحمر خجلا.:New6::New6: |
قال تعالى:"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا مابأنفسهم" ( الرعد 11). فالأمر أولاوقبل كل شيئ هو أن ننظف أمام بيوتنا كما يقول المثل.
وإصلاح الحال عمل غاية في الصعوبة والتعقيد. ويحتاج إلى علم وحكمة وصبر وشجاعة وإصرار. والهراوة وعنف ودماء والأمة العربية جسم كل أعضائه وأطرافه مريضة، لن يمكنه الوقوف ولن يصلب عوده حتى تتداوى أطرافه وفيها ما يجب بتره وفيها مايجب تنقيته من الميكروبات والفيروسات، ومنها ما يجب إستبداله بزرع أعضاء أخرى سليمة .... هنودة، كل التغييرات التي شهدتها الشعوب التي تتمتع اليوم بالحرية والديمقراطية ولها وزنها ومكانتها في العالم حاليا لم تكن بفضل الحكام أو الرؤساء، بل من شعوب ناضلوا وكافحوا وقُتلوا وعُذبوا من أجل هذه الحرية وهذه الديمقراطية.... الحريات لا تُوهب بل تُأخذ وتُستحق، وإذا إنتظرنا هبة حكامنا لهذه الحريات فعلى الدنيا السلام .... يعني لا أرى بصيصا من الأمل في حل القضية الفلسطينية من طرف الأمة العربية، لأن الأمة العربية بحد ذاتها قضية ومشكلة تحتاج إلى من يحلها |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.