حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة السيـاسية (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=11)
-   -   الكواشف الجلية (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=74320)

اليمامة 13-10-2008 07:47 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة (المشاركة 602079)

أجل هناك فرق كبير بين الدعوة للحوار والدعوة للتقارب أتفق معك,,

لكن أيتها الذكية هل هناك فرق بين الدعوة للحوار بين الأديان والدعوة للتقارب بين الأديان؟؟

أنتظر الإجابة


نعم هنالك فرق وكتبته في موضوع خاص سأبحث عنه ..

وأشكرك على الاطراء الذي أستحقه " ذكية":New1:

اليمامة 13-10-2008 08:10 PM

هذا الموضوع والنقاش فيه سينفعك

http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=72636

أم أسامة 13-10-2008 08:11 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة (المشاركة 602082)
نعم هنالك فرق وكتبته في موضوع خاص سأبحث عنه ..

وأشكرك على الاطراء الذي أستحقه " ذكية":new1:


إذن ننتظر منك الموضوع



أم أسامة 13-10-2008 08:19 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة (المشاركة 602083)
هذا الموضوع والنقاش فيه سينفعك

http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=72636


الرابط لا يعمل شوفيلنا حل

أم أسامة 13-10-2008 09:30 PM

قرأت موضوعك والذي هو وجهة نظر خاصة بك
أنا سؤالي الأساسي حول الحكم الشرعي ولاشأن لي بأفكارك وآرائك الخاصة
ولا بأس بأن نسأل أهل الذكر ((فسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون))
ولنرى رأي صاحب الشأن بنفسه ماذا يقول

إقتباس:



أكد أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع
العاهل السعودي يفتتح "مؤتمر الحوار" بالدعوة للالتقاء بين الديانات

العاهل السعودي يفتتح المؤتمر بحضور ملك ورئيس وزراء اسبانيا

مدريد- وكالات

افتتح العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز، الأربعاء 16-7-2008، أعمال المؤتمر العالمي للحوار، الذي تنظمه رابطة العمل الإسلامي، على مدى 3 أيام في مدريد، برعاية وحضور الملك الإسباني خوان كارلوس.

وألقى العاهل السعودي كلمة الجلسة الفتتاحية، أكد فيها حمله رسالة من الأمة الإسلامية، "ممثلة في علمائها ومفكريها، الذين اجتمعوا مؤخرا في رحاب بيت الله الحرام، رسالة تعلن أن الإسلام هو دين الاعتدال والوسطية والتسامح، وتدعو إلى الحوار البناء بين أتباع الأديان، وتبشر الإنسانية بفتح صفحة جديدة يحل فيها الوئام بإذن الله محل الصراع".



مشاركة 200 من الشخصيات تمثل الديانات الثلاث والبوذية



وأضاف: "إننا جميعا نؤمن برب واحد، بعث الرسل لخير البشرية في الدنيا والآخرة واقتضت حكمته سبحانه أن يختلف الناس في أديانهم، ولو شاء لجمع البشر على دين واحد، ونحن نجتمع اليوم لنؤكد أن الأديان التي أرادها الله لإسعاد البشر يجب أن تكون وسيلة لسعادتهم. لذلك علينا أن نعلن للعالم أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع، ونقول إن المآسي التي مرت في تاريخ البشر لم تكن بسبب الأديان، ولكن بسبب التطرف الذي ابتلي به بعض أتباع كل دين سماوي، وكل عقيدة سياسية".

ورأى الملك عبد الله أن البشرية "تعاني من ضياع القيم وإلتباس المفاهيم، وتمر بفترة حرجة تشهد بالرغم من كل التقدم العلمي تفشي الجرائم، وتنامي الإرهاب وتفكك الأسرة، وانتهاك المخدرات لعقول الشباب، واستغلال الأقوياء للفقراء، والنزعات العنصرية البغيضة، وهذه كلها نتائج للفراغ الروحي الذي يعاني منه الناس بعد أن نسوا الله فأنساهم أنفسهم، ولا مخرج لنا إلا بالالتقاء على كلمة سواء، عبر الحوار بين الأديان والحضارات".

وتابع "لقد فشلت معظم الحوارات في الماضي لأنها تحولت إلى تراشق يركز على الفوارق ويضخمها، وهذا مجهود عقيم يزيد التوترات ولا يخفف من حدتها، أو لأنها حاولت صهر الأديان والمذاهب بحجة التقريب بينها. وهذا بدوره مجهود عقيم، فأصحاب كل دين مقتنعون بعقيدتهم ولا يقبلون عنها بديلا، وإذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح فلا بد أن نتوجه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثل جوهر الديانات".

وختم العاهل السعودي كلمته بالإشارة إلى أن "الإنسان يمكن أن يكون سبباً في تدمير هذا الكوكب بكل ما فيه، وهو قادر أيضاً على جعله واحة سلام واطمئنان يتعايش فيه أتباع الأديان والمذاهب والفلسفات، ويتعاون الناس فيه مع بعضهم بعضاً باحترام، ويواجهون المشاكل بالحوار لا بالعنف. إن هذا الإنسان قادر بعون الله على أن يهزم الكراهية بالمحبة، والتعصب بالتسامح، وأن يجعل جميع البشر يتمتعون بالكرامة التي هي تكريم من الرب - جعل شأنه - لبني آدم أجمعين"، داعياً ان يكون الحوار "مناصرة للإيمان في وجه الإلحاد، والفضيلة في مواجهة الرذيلة، والعدالة في مواجهة الظلم، والسلام في مواجهة الصراعات والحروب، والأخوة البشرية في مواجهة العنصرية".

بعدها، تحدث الملك الاسباني، فأشار إلى دعم بلاده الدائم والمستمر لمسيرة السلام في الشرق الأوسط، والحوار في البحر الابيض المتوسط، داعماً التعمق في شؤون السلام والحوار والتعاون على الصعيد الدولي.

وأعرب عن أمله في أن يدعم المؤتمر احترام الهويات والمعتقدات، والقيم والأخلاق، التي تمثل القواسم المشتركة بين الأديان السماوية والثقافات والحضارات المختلفة ويؤدي إلى التفاهم المتبادل والتعايش السلمي بين البشر، متمنياً عالماً يسوده السلام والعدل والإنصاف ويسمح للأجيال الحاضرة والمستقبلية في أن تنمو في عز وكرامة.

كما أكد الملك الاسباني ضرورة بذل الجهود من أجل القضاء على الجوع والفقر في شتى أنحاء العالم وأن يحافظ الإنسان على البيئة.

ويشارك نحو 200 شخص في هذه التظاهرة الدولية، بمشاركة ممثلين للاسلام والمسيحية واليهودية وايضا البوذية.

ومن ابرز المشاركين في الجلسات التي تستمر حتى الجمعة الامين العام للمؤتمر اليهودي العالمي مايكل شنايدر والمسؤول عن الحوار مع الاسلام في الفاتيكان الكاردينال جان لوي توران.

__________________
ما رأيكم في الجمل الحمراء,,؟؟

أم أسامة 13-10-2008 09:39 PM

ماهو حوار الأديان؟ وما حقيقته؟ وما هدفه؟ وما الموقف الشرعي منه؟

أيها المسلمون: إن مصطلح " الحوار بين الأديان " من المصطلحات الحادثة المجملة، وهو يتنوع بحسب أغراضه وأهدافه إلى عدة أنواع، والمنهج القويم في التعامل مع مثل هذه المصطلحات هو عدم نفي المعنى الصحيح بسبب استعماله من قبل بعض الناس في الباطل، بل نرد المعنى الباطل ونبرز المعنى الصحيح خاصة إذا علمنا أن هذا المصطلح يتعلق بأمر ضروري في دين الإسلام وهو (الدعوة إلى الله) ولأن في ظهور المعنى الصحيح تبين للحق وتصحيح لما حصل في هذا الموضوع من الخلط والتخبط بسبب البعد عن مفهومه الشرعي الصحيح.

عباد الله: لم تبدأ الحوارات بين الأديان بواقعها الحالي بمبادرة إسلامية، ولم ترسم أهدافها وخطتها في بلاد المسلمين، بل جاءت بطلب من الغرب بعد الدراسة العميقة لها عندهم وتحديد أهدافها وغاياتها من قبلهم.

بدأت الحوارات بين الأديان قبل ثلاثة عقود بمسمى "التقارب الإسلامي المسيحي" ثم لطفت فسميت "الحوار الإسلامي المسيحي" ثم وسعت بين يدي " اتفاقية أوسلو" للتطبيع مع اليهود، فصارت: "حوار الأديان" وربما "حوار الأديان الإبراهيمية"، ثم لم تزل تتسع في ظل الدعوة إلى العولمة لتصبح "حوار الحضارات" فتشمل الهندوسية، والبوذية، وسائر الملل الوثنية.

إن الحوار مع أصحاب الديانات الأخرى من أجل دعوتهم للدين الإسلامي الخاتم والناسخ لجميع الأديان السابقة، وإيضاح محاسن الإسلام لهم، وبيان ما هم عليه من باطل، واستنقاذهم من ظلمات الشرك والجهل، من أعظم ما يدعو إليه الإسلام، وهذا النوع من الحوار مطلوب شرعاً وعقلا،

أم أسامة 13-10-2008 10:26 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة (المشاركة 602074)
قلت أن الدعوة حوار بين الأديان .. ثم سألتِ عن التقارب بين الأديان !!!

هنالك فرق كبير بين الدعوة للحوار وبين الدعوة للتقارب .. ولكن عقلك الصغير " كما قلتِ عن نفسك " لا يفهم مثل الفرق بين هذه المور فكيف ستفرقين بينها من الناحية الشرعية



طبعاً أختي .. هناك فرق شاسع بين المصطلحين ..

فحوار الأديان لا يعني بالضرورة تقديم تنازلات من أي طرف من الأطراف .. بل إن القرآن نفسه يأمر بمحاورة الآخرين ومجادلتهم ((وجادلهم بالتي هي أحسن) ..

وحتى تقارب الأديان .. لا شيء فيه إن كان اقتراباً من الطرف الضال إلى الحق .. فمثلاً أتذكر أنه قبل بضعة عقود جرى مؤتمر لتقارب الأديان في الهند .. خرجت فيه بعض الطوائف الهندوسية معلنة إقرارها بوحدانية الإله وتخليها عن فكرة تعدد الآلهة (الشرك) وأن الآلهة العديدة الموجودة في عقائدهم السابقة ما هي إلا ملائكة أو صفات كثيرة للإله الواحد ..

مثل هذا التقارب من جانب تلك الطوائف إلى الدين الحق .. هو في حد ذاته شيء إيجابي .. وإن لم يكن هو الخطوة الصحيحة .. لكنه على الأقل ضلال أهون من ضلال ... والاعتراف بالوحدانية مثلاً خير من الشرك.

ونفس الشيء إذا تخلى النصارى مثلاً عن فكرة التثليث .. ولم يقروا بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم .. فهذا أهون من الشرك مع إنكار النبوة! ... وهكذا ..

الخطر فقط هو في تقديم التنازلات من جانبنا كمسلمين ..

DR.ali 14-10-2008 04:04 AM

إقتباس:

ولا بأس بأن نسأل أهل الذكر ((فسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون))
من هم ؟ :New6:

قايتباى 14-10-2008 02:00 PM


الله يعينك ع الأعراب .

أوان النصر 17-10-2008 03:39 PM

أني لكم أن تغطوا ضوء الشمس بغربال
 
السلام عليكم ورحمة الله

حاولت الدخول بالمعرف أم أسامة لكن محاولاتي باءت بالفشل
يبدوا أنه قد تم توقيفي ,,لكن حتى لا تظهر الفضيحة وهي أنهم أوقفوني من أجل هذا الموضوع والذي عنوانه هو :الكواشف الجلية مكتوب تحت إسمي :عضو فعال ,,
سأواصل الموضوع


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.