![]() |
إقتباس:
وأشكرك على الاطراء الذي أستحقه " ذكية":New1: |
|
إقتباس:
إذن ننتظر منك الموضوع |
إقتباس:
الرابط لا يعمل شوفيلنا حل |
قرأت موضوعك والذي هو وجهة نظر خاصة بك
أنا سؤالي الأساسي حول الحكم الشرعي ولاشأن لي بأفكارك وآرائك الخاصة ولا بأس بأن نسأل أهل الذكر ((فسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون)) ولنرى رأي صاحب الشأن بنفسه ماذا يقول إقتباس:
|
ماهو حوار الأديان؟ وما حقيقته؟ وما هدفه؟ وما الموقف الشرعي منه؟
أيها المسلمون: إن مصطلح " الحوار بين الأديان " من المصطلحات الحادثة المجملة، وهو يتنوع بحسب أغراضه وأهدافه إلى عدة أنواع، والمنهج القويم في التعامل مع مثل هذه المصطلحات هو عدم نفي المعنى الصحيح بسبب استعماله من قبل بعض الناس في الباطل، بل نرد المعنى الباطل ونبرز المعنى الصحيح خاصة إذا علمنا أن هذا المصطلح يتعلق بأمر ضروري في دين الإسلام وهو (الدعوة إلى الله) ولأن في ظهور المعنى الصحيح تبين للحق وتصحيح لما حصل في هذا الموضوع من الخلط والتخبط بسبب البعد عن مفهومه الشرعي الصحيح. عباد الله: لم تبدأ الحوارات بين الأديان بواقعها الحالي بمبادرة إسلامية، ولم ترسم أهدافها وخطتها في بلاد المسلمين، بل جاءت بطلب من الغرب بعد الدراسة العميقة لها عندهم وتحديد أهدافها وغاياتها من قبلهم. بدأت الحوارات بين الأديان قبل ثلاثة عقود بمسمى "التقارب الإسلامي المسيحي" ثم لطفت فسميت "الحوار الإسلامي المسيحي" ثم وسعت بين يدي " اتفاقية أوسلو" للتطبيع مع اليهود، فصارت: "حوار الأديان" وربما "حوار الأديان الإبراهيمية"، ثم لم تزل تتسع في ظل الدعوة إلى العولمة لتصبح "حوار الحضارات" فتشمل الهندوسية، والبوذية، وسائر الملل الوثنية. إن الحوار مع أصحاب الديانات الأخرى من أجل دعوتهم للدين الإسلامي الخاتم والناسخ لجميع الأديان السابقة، وإيضاح محاسن الإسلام لهم، وبيان ما هم عليه من باطل، واستنقاذهم من ظلمات الشرك والجهل، من أعظم ما يدعو إليه الإسلام، وهذا النوع من الحوار مطلوب شرعاً وعقلا، |
إقتباس:
طبعاً أختي .. هناك فرق شاسع بين المصطلحين .. فحوار الأديان لا يعني بالضرورة تقديم تنازلات من أي طرف من الأطراف .. بل إن القرآن نفسه يأمر بمحاورة الآخرين ومجادلتهم ((وجادلهم بالتي هي أحسن) .. وحتى تقارب الأديان .. لا شيء فيه إن كان اقتراباً من الطرف الضال إلى الحق .. فمثلاً أتذكر أنه قبل بضعة عقود جرى مؤتمر لتقارب الأديان في الهند .. خرجت فيه بعض الطوائف الهندوسية معلنة إقرارها بوحدانية الإله وتخليها عن فكرة تعدد الآلهة (الشرك) وأن الآلهة العديدة الموجودة في عقائدهم السابقة ما هي إلا ملائكة أو صفات كثيرة للإله الواحد .. مثل هذا التقارب من جانب تلك الطوائف إلى الدين الحق .. هو في حد ذاته شيء إيجابي .. وإن لم يكن هو الخطوة الصحيحة .. لكنه على الأقل ضلال أهون من ضلال ... والاعتراف بالوحدانية مثلاً خير من الشرك. ونفس الشيء إذا تخلى النصارى مثلاً عن فكرة التثليث .. ولم يقروا بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم .. فهذا أهون من الشرك مع إنكار النبوة! ... وهكذا .. الخطر فقط هو في تقديم التنازلات من جانبنا كمسلمين .. |
إقتباس:
من هم ؟ :New6: |
الله يعينك ع الأعراب . |
أني لكم أن تغطوا ضوء الشمس بغربال
السلام عليكم ورحمة الله
حاولت الدخول بالمعرف أم أسامة لكن محاولاتي باءت بالفشل يبدوا أنه قد تم توقيفي ,,لكن حتى لا تظهر الفضيحة وهي أنهم أوقفوني من أجل هذا الموضوع والذي عنوانه هو :الكواشف الجلية مكتوب تحت إسمي :عضو فعال ,, سأواصل الموضوع |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.