![]() |
عرب هذا الحقبة .. جرب .
لا حول ولا قوة الا بالله علينا بالمسلمين لا العرب المهم المسلم أكيد يقرأ في رمضان القرآن الكريم كاملا ويختمه فكيف 604 تصبح ربع صفحة ؟؟ ايضا حفاظ القرآن - وهم كثر - ألا يحسبون ؟ عن نفسي فأقر بما لا يقل عن 1-5 كتب في الشهر الواحد ولكن في إجازتي أقرا كتب كثيرة جدا خلال مدة قياسية *قد يشتري عربي كتاب علمي ويجد أن أسلوب الكتاب العلمي " تراكمي " فيفقد المتعه في قراءة المادة . شكرا لك |
إقتباس:
قل .. ما هو نوع الكتب/ العام ...... وسأجيبك . أما العدد فسيحفل موضوعك ببعض مشاركات من أشرت إليهم بمشاركة سبقت .. :rolleyes: للتوضيح ما رأيك بمن قرأ خمسين كتابا لربيع المدخلي مثلا ..أو لنوال السعداوي ..؟؟ لست أنا بالطبع .:rolleyes: |
إقتباس:
:New1: إقتباس:
بالطبع وبكل تأكيد قيمة القرآءة في المعنى والفائدة لا بالكم:thumb: وانما أطلب العدد انسجاما مع الموضوع ولتحفيزنا على برمجة عدد معين من الكتب نقرأه خلال العام ولا ننزل عنه إقتباس:
والله لدي نفس المشكل وأقترح علو الهمة لمواجهة هذا العائق خاصة اذا كان الكتاب مهم :New6: ويمكن مثلا أن تقرأ نفس الكتاب مع صديق ومناقشته دوريا لكن أحسن طريقة أن يحسن المؤلفون مستوى كتابتهم حتى يشوقوا القارئ :New2: إقتباس:
الله غالب .. مراكز الاحصاء عندنا نائمة.. ان لم تمت على كل حال يجب أن ننظر للاحصاء بايجابية وان نستمد منه الهمة والتحدي :New1: إقتباس:
لقد غيرت الموضوع بسببك .. أومازال تعارض :New1: المهم.. بالنسبة لسؤالك فجوابي هو اتق الله يا أخي.. الأمي أحسن من القارئ في ذلك والسلام :New2: _______________ *التخلاط والتقنبير |
إقتباس:
:New2: معليهش .. الحياة كامل غير تخلاط وتقنبير *سيرتو في لانجيري ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ *بوستيشات صحا فطورك وعيدك |
:heartpump:heartpump أحب قراءة الروايات و قد أدمن عليها إذا وجدت فيها ما يلامس وجداني ويضرب في أعماق أعماقي وتبقى المقالات النقدية هاجسي الذي يؤرقني خاصة عندما يعسر علي فهم بعض جوانبها فهي في معظمها تميل إلى التعقيد ولا أجد من أقارعه فكرة لكي يصوب أخطائي أو يجد لي مخرجا وهو ذات القلق الذي يعتريني عندما أحتك بالموضوعات الفلسفية لذلك أنتقي منها المقالات فقط حتى أفهم ما يقال وأربط بين هذه وتلك وطبعا يتعكر مزاجي لأن الغموض يزيد وتكبر الهوة بيني وبين النص..... أقول بأن معدل القراءة عندي متواضع لكنه متباين حسب طبيعة النص الذي أقرأه ربما تكون الحصيلة السنوية عشرة كتب أو ما يقل.. كم كنت أتمنى أن يوجد بمدينتي صالون أدبي مخصص للدرس والتحليل لكان حالي غير الحال، لأن الحوار الذي ينبني على أسس علمية واضحة يزيد في رقي الإنسان ويدفعه إلى توسيع معارفه وصقلها، فحتى بعض الأساتذة سامحهم الله لا تجدهم يقومون بتأدية رسالتهم على أكمل وجه إما بسبب عدم أهليتهم أو لعدم اكتراثهم بالآخر، وإن أشد ما يثير أعصابي أن أجد نفسي عاجزة على احتواء النص وخصوصا إذا كانت الرسالة مشفرة يشوبها الغموض وعندما تسأل المرسل يرد عليك بما هو أغرب وكما قال لي أحد أساتذتي بأنه عندما يسيج الغموض النص وتتسع هوة التواصل بين الطرفين، فذلك مرده إلى عجز المرسل في فك الرسالة لأنه لم يفهمها وهذا أمر لا غبار عليه فنحن بحاجة إلى مثقفين حقيقيين لامجرد حثالة من الببغاوات تنقل فقط ولا تعمل العقل لتحقيق الفهم والإفهام كما يجب أن يكون، وهذا ما يجعل التلاميذ ينفرون من التعلم في المدرسة لأن ميزان النظام التعليمي مختل يقوم في الأساس على الحفظ دون إعمال العقل، فيتحول المرسل/ المدرس إلى عارض لبضاعة مستهلكة أما المرسل إليه فهو ببغاء يردد ما يسمع فقط. أما عالم السياسة فقد هجرته منذ السطو الصهيوني على لبنان وهلم جرا أعلم بأن هذا موقف سلبي فأنا ناقمة على الوضع ولا أقبل قراءة ترهاتهم لأنني لا أقبل أن أكون مجرد لعبة شطرنج تحركها الأهواء.. ومع ذلك أحب أن أقرأ وأحترم المبدعين الحقيقيين فهم كالجواهر النفيسة، وبدونهم تصبح الحياة مظلمة بدون معنى وما أشد ظلمة النفس حين تغيب العقول ويسطو جشع النفس من سنخاطب ؟ وكيف نتواصل؟ بل كيف سنعيش؟ القراءة هي المتنفس الوحيد التي تشعرنا بآدميتنا حيث الروح تسبح في ملكوت الجمال بعيدا بعيدا عن وحوش الغاب شكرا لطرحك القيم فالموضوع ذو شجون لكنه ممتع للغاية :thumb::thumb: |
أسعد الله يومك أخي مالك .،، \ إنه من المحزن حقا أن نرى أمة "إقرأ" لا تقرأ، فكيف تتواصل أجيال هذه الأمة إذا لم تقرأ؟ أغلب مجتمعاتنا وخاصة فئة الشباب من كلا الجنسين لا يتمتع بوعي ثقافي رغم أن الإنسان بات أحوج ما يكون في هذا الوقت إلى المعرفة نظراً للتداخل الحضاري بين شعوب العالم في ظل العولمة التي نعيشها، ولكن للأسف أصبحت وسائل المعرفة مقتصرة على ما يتعرض له الشخص من مؤثرات خارجية لا تخضع لإرادته، وأصبح العقل وعاء لاستقبال ما تبثه القنوات الفضائية من معلومات دون النظر إلى مدى مصداقيتها أو مصدرها ..!!!! كيف تحافظ أمتنا على وجودها إذا هي لم تقرأ؟ إن القراءة تعني ثقافيا الأصالة، والأمة التي تفقد ثقافتها تفقد هويتها، ومن ثم تفقد وجودها. السؤال: من المسؤول عن هذا التراجع الذي تشهده الساحة الثقافية؟ / أخي برأئي لو قرأنا القرآن وتفسيره لكفانا عن كل ثقافة , ومايزيد الظلام حلكة , أن القراءة لازالت مترامية الأطراف ولكنها ليست فيما يجب , وماهذا التصدع الفكري الا من قراءة البعض لحروف الفاقدين هويتهم وخصوصيتهم الحقيقية , أخشى أن يأتي زمان نحبذ الجهل على تلك القراءات التي أنتجت لنا أقوام بلا انتماء .. للقراءة سياج متين لو تركناه وقعنا في صحراء اللاعلم ولو تشبثنا بغيره قادنا الى سياج غيرنا , \ أخى مالك .،، رغم تناول الأقلام لهذه المشكلة منذ زمن الا انك وفقت في طرحها بشكل مثمر شكرا لك وبارك الله قلمك |
لاحول ولا قوة الا بالاه
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.