![]() |
علم النهد بدائي
فهو والله شفائي كلما قلت أغثني من عنائي وشقائي قال بعض الناس مهلا أنت مقطوع الرجاء فأجيب القوم كلا أنه نجم المساء أخي عبد الحكيم الفولي مرحبا بكم مرة أخرى تحاياي |
القصيدة في شكلها النهائي
وهي لك يا هيثم ( السلام الملكي النهدي ) لك يا نهدُ ولائي وانتسابي وانتمائي سوف أفديك بروحي ضاحكاً دون رياءِ لن أُبالي بالأعادي وخفافيشِ المساءِ فالبقا للنهد دوماً رغم أنف الأشقياءِ فغداً يعلو ويعلو عالياً نحو السماءِ زاهياً دون مثالٍ بلباس الكبرياءِ * * * لك يا نهدُ بقائي يا حبيبي وفنائي فرضاك اليوم عنّي هو قصدي ورجائي * * * عشتَ يا نهدُ بأمنٍ وسلامٍ ورخاءِ عشتَ محموداً حميداً بشموخٍ وإباءِ بك شِعري بات ذكْراً بك كم يحلو غنائي |
اعجبني ما كتبت
ان لم يكسر المبدع القيود و يتحرر فلن يستطيع قلمه التنفس
طرقك اعجبني والى الامام ابو فريد |
إقتباس:
عربي الظلال السنا |
(إن الذين
يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون ".[النور:19]. وجاء في فتوى أخرى : (الشعر الفاضح المسرف في ذكر أجزاء البدن وتقاطيع الجسم، مما يثير الغرائز ويحرك الشهوات وهذا محرم لما فيه من الإفضاء إلى الفحش والرذيلة وسوقه السفهاء إلى المحرمات الظاهرة من مطالعة النساء وشهوة الزنا ونحو ذلك. وفي نظم هذا الشعر إشاعة للفحشاء والمنكر، وقد قال الله – تعالى -:" إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون ".[النور:19]. وهذا الحكم في حق ناظم هذا النوع من الشعر وقارئه والمستمع) هل لآيات الكتاب مكان في قلوب عشاق النهد .. وهل يقرأ بغاث الطير سورة النور ؟؟!! |
أعوذ بالله من الكفر والشرك في هذه القصائد ..
وعلى خطى الشيطان نزار يسيرون |
إقتباس:
إقتباس:
لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ ) (حَتَّى إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {20} وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ {21} وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيراً مِّمَّا تَعْمَلُونَ {22} وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ {23} فَإِن يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ وَإِن يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُم مِّنَ الْمُعْتَبِينَ ) } كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.