يقول المثل ....كان زوجي وصرت أعشقه

يعني أمريكا كانت زوجة لإيران على عهد الشاه لكن لما ارتكب الخميني زلة الثورة وقعت خصومة فوصل الحد بين الزوجين إلى الطلاق بالثلاث على سنة المنتظم الدولي وثالوثه
...لكن إيران تحب أمريكا وأمريكا تحب إيران والطلاق بالثلاث لن يحول بين ماضيهما الرومانسي العطر .................فلا بد للمودة ان تستمر والدليل على دالك قبلات العشق السياسي والاستراتجي التي قدمته ايران ابان الغزو الامريكي للعراق ....شاهد اخر واطلال اخرى ولحظات عشق جرت بين العشيقين على جبال قندهار

السلام عليكم

اما زلت ايها الاخ المصابر


بالنسبة لوجود ايران فهو ضرورة لابقاء السنة في حالة محق تام فلو اندثرت ايران فسوف يقوى الاسلام وهذا ما لا تريده امريكا

يا أخي السؤال مبهم فايران زمن الشاه كانت حليف لأمريكا لذلك هي في نظر أمريكا كانت مقبول عنها ومرضي من قبل البيت الأبيض وعندما جاء الخميني أصبحت في نظر أمريكا أيضا دولة مارقة وغير مرضي عنها في البيت الأبيض, ولكني لا أظن أن هذه هي الحقيقة فهناك أيضا تحالف
واتفاقات بين أمريكا وايران على الأقل بخصوص العراق وتقاسم ثرواته , والدليل أن الجماعات المسلحة الشيعية المدعومة من قبل ايران تقتل بأبشع الطرق كل شيء سني في العراق وتترك المحتل الأمريكي وكأنه لا يعنيها .