![]() |
إقتباس:
و انا زاد مواضيعى جمالا اشراقتك عليها يا استاذة بيلسان العزيزة لكن00000000000 انتى مش شايفة ان كلمة شيخ كبيرة على شخصى الضعيف الا اذا كنت تقصدين شيخ بمعنى عجوز !!!! :New10: فى هذة الحالة اقول نورتينا يا ابنتى الرقيقة بيلسان الى لقاء قريب ايتها الاردنية الكريمة |
ومات عاشق القمر :(
وينك يابو طه ؟؟ |
حتى لا نكذب على انفسنا كل منا يمر بفترات يشكي ألمه و تعسه ومصائبه، أما الأفراح والسعادة فننسى عندها ان نقف امامها ولو ثانية حتى نتذكر أن كما نفرح سيأتي يوما نحزن فيه، لأننا نعتبر أوقات فرحنا وسعادتنا معدودة الكثير يغيب فيها عقله ورحه لوقفة مع نفسه. ان ترويض النفس على الحمد والشكر لله على كل ما أصابها يهون الحزن و يعطي الأمل بقادم أحسن. أردت ان أخوض في الكثير من الأمور فوجدت من سبقوني قالوا و وفوا. شكرا. |
إقتباس:
أهلا هند..... كل انسان يمر بأحاسيس الفرح و الغضب و الحزن و لكن الفرق بين انسان و آخر هو سرعة العودة للمشاعر الايجابية و البعد عن المشاعر السلبية و السعيد هو من يعلم ان المشاعر السلبية لن تفيده بل تضره أهلا بيكى |
إن الإحساس بالحزن أمر لازمني طوال حياتي ولم يفارقني أبدا..الحقيقة أن الحياة رغم كل ما فيها من لحظات سعيدة فهي آيلة للزوال كإشراقة الشمس في صباح جميل تعود فيه للأفول والزوال. إن سيطرة الحزن على دواخلنا أمر خارج عن إرادتنا، فالطبيعة نفسها تلبس ثياب الحزن في فصل الشتاء والحياة مليئة بالتحديات المؤلمة..فكم آلمني فراق رفيقات درب المدرسة وكم بكيت لفراق أساتذتي وزملاء الفصل في بعض المراحل الدراسية أو الشعور بالوحدة والخوف من المجهول ... أعتقد أن السعادة لا تكون مكتملة إلا بوجود الألم والفرح ولا قيمة للفرح دون وجود الألم إذ أن من ذاق إحساس الحرمان وتشرد الروح قدر لحظات الفرح أيما تقدير وذاق طعم السعادة عندما تقبل الحياة عليه لهذا أقول أن المعاناة يجب أن تتجذر بداخلنا لأنها وحدها الأقدر على أن تصيرنا إلى إنسان لا بهيمة. تحياتي وتقديري |
بسم الله الرحمن الرحيم حقيقة هذا الموضوع من المواضيع الجديرة بالاهتمام والمناقشة .لأن التوغل في عالم الإنسان وأغواره الدفينة يعد عنصرًا هامًا من خلاله يستطيع الإنسان فهم نفسه والسيطرة على مشاعره وانفعالاته وتقييمه للحياة عمومًا . نعم أخي الحبيب مر بي هذا الإحساس من قبل مرات ومرات وكنت مثل كرة البلياردو حين تصطدم بشقيقتها فتعرقل طريقها ، أو حينما تصل إلى طريقها بسلاسة أو ..عندما تنحشر هذه الكرات وتصل إلى الهدف وتجد لذة الألم والاصطدام الذي من بعده يصل الجميع إلى الهدف ويتناسون أنهم اصطدموا ببعض يومًا ما. كان للحياة معان بالنسبة لي ، وكنت أرى أن هذا الإحساس في درجة قوته وتأثيره شيئًا جديدًا ولكن بعد تكرار العديد من التجارب شعرت بأن الحياة لها طعم واحد وهو اللاشيء أو اللاطعم ،كل شيء متقادم ،وبقدر ما يتمكن الفرد من إضفاء لمسات على هذه التجارب الجديدة زمنيًا فقط بقدر ما يشعر أن هذه الأحاسيس تتخذ عمقًا أبعد من ذي قبل . هذه الأحاسيس المتناقضة هي طبيعة الإنسان "إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعّمه فيقول ربي أكرمن وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن". إن هذه الحياة هي صورة مكبرة من قلب الإنسان وما يعتمل فيه من تغيرات ، فأحيانًا يكسر هذه الرائقية وهدوء البال شيء بسيط يعكر صفو الحياة ، كما أنه في لجة الأحزان قد يحدث شيء بسيط يغير مجرى الحزن ، وهكذا الإنسان . إن خلاصة ما أستطيع أن أنعت به النفس أنها معمل تكرير مشاعر وأحاسيس .ونفس وما سواها. موضوع شائق للغاية ولي عودة إليه لاحقًا بإذن الله. |
طرح رااااااائع
أننا وجدنا فيها لنصنع الأمجاد .. فإن لم نتقن عيشها و صناعة الأمال ... حقآ إننا لا نستحق الحياة |
إقتباس:
حقيقة أعتذر للأخت ياسمين لتأخرى بالرد فقد لاحظت بعدما رفع أخى المشرقى الموضوع ان لها ردا لم أد عليه و هذا يزعجنى جدا فكل من أحترم الموضوع و قال كلمة وجب علينا تقديره عموما شكرا ياسمين على ردك الذى اضاء جوانب أخرى يجب ان نعيها جيدا و كما قلتى : إقتباس:
|
إقتباس:
مرحبا أخى الحبيب : المشرقى سرنى جدا رفعك للموضوع ففعلا هذا الموضوع من المواضيع التى لامست جزءا هاما من مشاعر مررت بها و مشاعر عشتها مع أخوة كرام ... و أعجبنى تشبيهك بكرة البلياردو... فى سيرها و اصطدامها فى طريقها بمن يعوق مسيرتها و فى الحقيقة ... بلاغة القرآن العظيم لم تترك مجالا لقول بليغ.. فعندما تحدث المولى عز وجل عن طبيعة الانسان قال" قتل الانسان ما أكفره".. فالنفس البشرية تنسى فى لحظة كل نعيم حل بها و كل نعمة ترفل فيها لمجرد تضييق بسيط عليها و لا يحمد الله إلا من رحم ربك.. و يحضرنى بيت جميل لشاعر مؤدب جدااااااا يقول: اللهم لك الحمد...أما ما نحب فلا نرى و نبصر ما لانشتهى فلك الحمد رزقنا الله و اياك أحساس الأمن بمعية الله و الشكر له على نعمه الكثيرة مهما قابلنا من عوائق و كرات بلياردوا تريد ان تبعدنا عن طريق الرضا و الايمان |
إقتباس:
مرحبا بأختنا الفاضلة رزاز الجنوب و حضورك ايضا لا يقل روعة أهلا بيك |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.