إقتباس:
رد في الصميم بارك الله فيك اخيك/ الاديب ابو شكاره |
إقتباس:
انا ممنون لك ايها الناقد العظيم بهذا "نقد البناء" الحق اقول لك لقد شجعتني على سبر اغوار موهبتي الشعريه العظيمه الكبرى الشعبيه الليبيه الاشتراكيه العربيه الافريقيه الرجله..الخ ترقبوا جديدي في قريبا ارجو ايها الناقد العظيم الا تبخل على متصفحي ببعض نقد البناء... و الكالمار و الساورين ..شكرا بزاف |
إقتباس:
زهير الجزائري :New5: تصور في لحظة ظننتك سيدي حرازم يطرونس يتكلم سبحان الله :New1: |
[quote=إيناس;632694][quote=ALMASK;632688]
إقتباس:
صورة "المراة التي تتزحلق على صدر نزار" لا تنتظري من واحد معتدل الهرمونات يعيش في بيئة مصريه و عربيه ان يسارع باستجداء صورة فنية من عقله ليلصقها بها متعلقا باستارها يطلب منها اعذارا لصاحبها كمن يطلب ودكا من راس مسمار. و لك بعد ذلك واسع النظر في كيل الشتائم للماسك و للذي يستوطنه فلكل امرء طبيعتان خير و شر و هما ضدان الفرق الوحيد بيني و بين غيري اني اعدل بين تقواي و فجوري |
إقتباس:
|
كانى سمعت اسم كالمار كر هنا واطلب ولكن للاسف في النقد الشعري مقامات ولايجوز ان يوضع اسم كالمار المقدس امام اسم الساورين ولكنى سانسي هذا الامر لانه القصيدة ابهرتنى حقا انها رائعة خصوصا الخلط والمزج الرائع بين لغة الضاد ولغة فولتر وكنت اتمنى لو اضاف الشاعر مفردات من لغة العم سام
تسدي قصيدة ALMASK خدمة خاصة ثمينة لأي نقاش نقدي حول إشكالية الكتابة التي تعتمد النثر لكي تتوسّل شعرية القصيدة، أو الشعر الذي لا اعتراض على تصنيفه في مختلف خانات تصنيف 'القصيدة'، ذلك لأنها كتابة تشتغل على شعريات النثر بوصفه نثراً من سلالة النثر، والنثر وحده، فلا تهرب به إلى وراء أو أمام، ولا ترحّله إلى مناطق أخرى غير شعريّته. وهي أيضاً كتابة/قصيدة تقطع الخطوة الضرورية التالية، حين تقترح 'غريزة شكل' خاصة بها، تتكوّن أثناء برهة القراءة وبسبب من معطيات القراءة، فيصبح من نافل القول إنها تقطع الطريق على قدوم القارىء إلى القصيدة متأبطاً غرائزه المسبقة الصنع حول الشكل،والح الحاحا او اصرارا على كلمة متأبطاًفي هاته الجملة لانه تأبط موضة في هاته الايام ارواحي نركبك فالـ Morgane و نطلعك لـ club hippique نعتلك la technique تاع meganique انا و انتيا وحدنا فلـ clio نديرو duo ريحي دوك تفهمي تِيو تشوفي l'iceberg اللي قعر tatanik هذا المقطع العجيب الغريب يستحق ان نقف امامه مطولا لانه لم يحدث ان امتزجت اللغة العربية الفصحة مع لغة اخري في تزاوج رائع غير ان الشاعر العظيم ALMASK استطاع ان يعبر عن شعوره بمزج لغتين مختلفتين مما تولد لدينا رائعة خالدة في مثل هذا النوع من الشعر، الذي اخترعهALMASKونفر (قليل، لسوء الحظ) من شعراء لااذكر اسمائهم وهم شعراء من الدرجة الثانية امثال نزار قبانى والمنفلوطى وعمر الخيام وفي قصيدة ALMASK يتعالى صوت الشعر، وليس استيهامات 'الإيقاع الداخلي' و'انفجار اللغة' و'الانزياح المجازي'، وسواها من مصطلحات تسفيه الشعر والشعرية. ويصعب على قارئ متوسط الدربة (فكيف بذاك المتمرّس!) أن يخضع هذا الشعر إلى مرجعية شكل مسبقة الصنع والاستقرار، كأن ينقّب فيه عن معيار الإيقاع التفعيلي مثلاً، أو أن يلتمس طرائق 'الإيقاع' الذي عوّدته عليه النماذج الركيكة من النثر الشعري المبتذل مثل شعر نزار قبانى(التكرار بصفة خاصة، والتوزيع البهلواني لعشرات الصور والاستعارات دون فائدة). الإيقاعات هنا ليست 'داخلية' كما أنها ليست 'خارجية' أيضاً. وهي ليست فيزياء الوَقْع وحده، ولا كيمياء اللغة وحدها. إنها، ببساطة فنيّة بارعة، معجزة تجريدية مفتوحة على فضاء بالغ الخصوصية من حوار المعنى والصوت في برهة شكل صافية، وبوسيلة لغة ساعية أبداً إلى ما هو أبعد من أي تصريح لغوي مسبق. كذلك يصعب على قارىء هذا النوع من الشعر أن يخسفه إلى قراءة 'محايدة' متحللة من معيار اللغة الشعرية الأمّ، كما هي حال القارىء إذ يقرأ قصيدة مترجمة، فيصبح في حلّ من التماس خصوصيات نسيجها اللفظي، أو أبنيتها الإيقاعية. قصيدة ALMASK مكتوبة بلغتين العربية والاعجميةأو الفصحى وهي تؤدّي عشرات الوظائف الشعرية الرفيعة، والفصحى التي تتردد أصداء 'عجماء' في جملها وتراكيبها واشتقاقاتها ومعانيها وظلال معانيها تجعل القصيدة معجزة شعرية في عصرنا |
إقتباس:
برافو |
إقتباس:
إقتباس:
كنت أظن أن إجترار كلام فات ومضى من صنيع النساء والعواجيز كمان :New5: أتريني كنت غلطانة .........:New2: زهير الجزائري....، كالمار ....أظن أن معرفاتكما إخترقت ... :New5: لتكون فاتح مزاد علني لمعرفاتك يازهير ؟؟؟؟؟ :New10: |
إقتباس:
فتح امامنا آفاقا جديدة لرؤية القصيده من زاويه اخرى فاسمحلي يا دكتور كالمار ان اشكرك اولا و استغل هذه الفرصة لكي اوضح مسألة حرصت على معالجتها على هامش قصيدتي و التي أردتها نموذجا للفكرة التي راودتني كثيرا قبل بدا العمل عليها و اقولها بكول تواضوع: لقد عملت بجد خلال اكثر من ربع ساعة لكي احقق هذا الفتح المبين و التزواج الفني بين قصيدة التفعيله و شعر النثر في تزاوج حضاري اردته ان يكون باهرا سمبلاويا* غزاليا* ما كتبته يا صديقي العزيز دكتور كالمار يشرفني و يزيد من اصراري على المضي قدما في هذا السبيل و ملاحظاتك المهمه سيتم اخذها بعين الاعتبار في كل عمل قادم ان شاء الله و اني سأكون ممنون لك و شاكر لصنيعك لو تفضلت بمد يد المساعدة لتطوير هذا النوع الجديد من القصيد تحت ابط المحبة و التعاون المشترك في سبيل نهضة ادبية حضارية في مشرقنا العربي |
إقتباس:
و لولا حبي الاسطوري ليوزرك لطالبت بحذفه لكن معليش استغلي حساسيتي المفرطة من كلمة حذف و باند و تعديل و اسرحي و امرحي هنا كما تشائين تحت ابط الحوب و الاحترام المتبادل |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.