حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة الاسلامية (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=8)
-   -   كل يوم دعاء (الإنابة الى الله) (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=79581)

فرحة مسلمة 14-10-2009 08:07 AM

اللَّهُمَّ أَنْقِذْ مُقَدَّسَاتِ الْمُسْلِمِينَ مِنْ عَبَثِ العابِثِينَ، وَعُدْوانِ الْمُعْتَدِينَ، اللَّهُمَّ أَنْقِذْ الْمَسْجِدَ الأَقْصَى مِنْ بَراثِنِ اليَهُودِ وَأَعْوانِهِمْ وَأَزْلاَمِهِمْ.. اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ شَامِخاً عَزَيزاً إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. اللَّهُمَّ لاَ تُمَكِّنْ فِيهِ لأَعْدَائِكَ يا رَبَّ العالَمِينَ! اللَّهُمَّ أَخْرِجْهُمْ مِنْهُ أَذِلَّةً صَاغِرِينَ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنا فِيهِ صَلاَةً قَبْلَ الْمَمَاتِ، يا رَبَّ الأَرْضِ وَالسَّمَاواتِ! يا حَيُّ يا قَيُّومُ! اللَّهُمَّ انْصُرْ مَنْ نَصَرَ الدِّينَ، وَاخْذُل مَنَ خَذَلَ الإِسْلاَمَ وَالْمُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ انْصُرْ دِينَكَ، وَكِتَابَكَ، وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ، وعِبَادَكَ الْمُؤْمِنِينَ. اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوانَنا الْمُجَاهِدِينَ فِي سَبِيلِكَ فِي كُلِّ مَكَانٍ يا رَبَّ العَالَمِينَ! اللَّهُمَّ ثَبِّتْ أَقْدَامَهُمْ، وَوَحِّدْ صُفُوفَهُمْ، وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ، وَسَدِّدْ سِهَامَهُمْ، وَوَفِّقْهُمْ يا رَبَّ العَالَمِينَ، وَارْزُقْهُمْ اللَّهُمَّ النَّصْرَ الْمُبِينَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

فرحة مسلمة 15-10-2009 07:57 AM

اللَّهُمَّ يا مَنْ لاَ يُرَدُّ حُكْمُهُ، وَلاَ يُهْزَمُ جُنْدُهُ، وَلاَ تَضْعُفُ قُوَّتُهُ، وَلاَ يُعْجِزُهُ شَيءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّماءِ! نَسْأَلُكَ أَنْ تُرِينَا فِي أَعْدَاءِ الإِسْلاَمِ عَجَائِبَ قُدْرَتِكَ. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْهِمْ ذُلاًّ وَرُعْباً، وَصُبَّ عَليْهِمُ العَذابَ صَبّاً، وَكُفَّ شَرَّهُمْ عَنِ الْمُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ خَالِفْ بَيْنَ كَلِمَتِهِمْ، وَفَرِّقْ جُمُوعَهُمْ، وَشَتِّتْ شَمْلَهُم. اللَّهُمَّ مُخْرِجَ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجَ الْمَيْتَ مِنَ الْحَيِّ، أَخْرِجْ لِهَذِهِ الأُمَّةِ مِنْ بَيْنِها مَنْ يُحْيِيهَا وَيُجَدِّدُ لَها دِينَها وَيَجْمَعُها تَحْتَ لِواءٍ واحِدٍ وَيَقُودُها إِلَى النَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ إِيماناً لاَ يَرتَدُّ، وَنَعِيماً لاَ يَنفَدُ، وَقُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنقَطِعُ، وَلذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَالشَّوْقَ إِلَى لِقائِكَ، فِي غَيْرِ ضَرّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلاَ فِتنَةٍ مُضِلَّةٍ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

فرحة مسلمة 17-10-2009 09:16 AM

... وَمَن يَتَّقِ اللهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ، وَمن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ، إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ، قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً (3) [سورة الطلاق].
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيتَ، وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضا، فَأَهْلٌ أَنْتَ أَنْ تُحْمَدَ، وَأَهْلٌ أَنْتَ أَنْ تُعْبَدَ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمدُ بِما هَدَيْتَنا وَرَزقْتَنا وَخَلَقْتَنا وَفَرَّجْتَ عَنّا، لَكَ الْحَمدُ بِكُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِها عَلَيْنا فِي قَدِيمٍ أَوْ حَدِيثٍ، أَوْ خَاصَّةٍ أَوْ عَامَّةٍ، أَوْ سِرٍّ أَوْ عَلاَنِيَةٍ، لَكَ الْحَمْدُ باِلإيِمانِ، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالإِسْلاَمِ وَلَكَ الْحَمْدُ باِلقُرْآنِ، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالْمَالِ وَالأَهْلِ وَالْمُعَافَاةِ، وَلَكَ الْحَمْدُ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْناكَ رَبَّنا أَعْطَيْتَنا. إِلَهَنا أَحْلَى العَطَايا فِي قُلُوبِنا رَجَاؤُكَ، وَأَعْذَبُ الكَلاَمِ يا رَبَّنا عَلَى أَلْسِِنَتِنا ثَناؤُكَ، رَبَّنا ما أَحْمَدَكَ! وَما أَجْوَدَك! وَما أَرْأَفَكَ! وَما أَعْدَلَكَ! رَبَّنا ما أَجْزَلَ عَطَاءَكَ! وَأَجَلَّ ثَناءَكَ!
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..





فرحة مسلمة 18-10-2009 08:26 AM

اَلْحَمْدُ للهِ الّذِي خَلَقَ فَسَوَّىَ، وَقَدَّرَ فَهَدَى، وَأَمَاتَ وَأَحْيا، وَأَضْحَكَ وَأَبْكَى، وَقَرَّبَ وَأَدْنَى، وَأَسْعَدَ وَأَشْقَى، وَمَنَعَ وَأَعْطَى. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ يُبْعِدُنِي عَنْ مَرْضَاتِكَ، أَو يَحْجِبُنِي عَنْ نَفَحَاتِكَ، أَو يَحْرِمُنِي مِنْ بَرَكَاتِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ ارتَكَبْتُهُ فِي بَياضِ النَّهارِ أَوْ سَوادِ اللَّيْلِ، فِي مَلأٍ أَوْ خَلاَءٍ أَوْ سِرٍّ أَوْ عَلَنٍ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ فَرِيضَةٍ أَوْجَبْتَها عَلَيَّ فَتَرَكْتُها خَطأً أَوْ عَمْداً أَوْ نِسْياناً أَوْ جَهْلاً.. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ سُنَّةٍ مِنْ سُنَنِ نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ تَرَكْتُها غَفْلةً أَوْ سَهْواً أَوْ نِسْياناً أَوْ تَهَاوُناً أَوْ جَهْلاً. أَسْتَغْفِرُ اللهَ.. وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.. مِمّا يَكْرَهُ قَوْلاً وَفِعْلاً.. بَاطِناً وَظَاهِراً.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

فرحة مسلمة 19-10-2009 08:02 AM

إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (96)[سورة مريم].
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ غِيَاثُ المُسْتَغِيثِينَ وَرَاحِمُ المُسْتَضْعَفِينَ وَفَارِجُ كَرْبِ المَكْرُوبِينَ. اللَّهُمَّ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ.. أَنْتَ الغَنِيُّ وَنَحْنُ الفُقَرَاءُ إِلَيْكَ أَنْزِلْ عَلَيْنَا الغَيْثَ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ القَانِطِينَ، اللَّهُمَّ ارْحَمْنَا وَأَغِثْنَا.
اللَّهُمَّ يَا بَارِئَ النَسَمِ، وَذَارِئَ القِسَمِ، وَنَاشِرَ الرَحْمَةِ وَالنِّعَمِ، وَمُبِيدَ الشَرِّ وَالنِّقَمِ، وَبَاعِثَ الرِّمَمِ، وَمُحْيِيَ الأُمَمِ، إِنَّا نُؤْمِنُ بِقَدَرِكَ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ، وَنَعْتَقِدُ بِرُبُوبِيَّتِكَ وَأُلُوهِيَّتِكَ كُلَّ الإِعْتِقَادِ.. نَسْتَرْحِمُكَ فِي مَصَالِحِ العِبَادِ وَغَيْثِ البِلاَدِ.. رِزْقُنَا لَدَيْكَ، وَنَوَاصِينَا بِيَدَيْكَ، وَتَوَكُّلُنَا عَلَيْكَ، وَتَوَجُّهُنَا إِلَيْكَ، لاَ نُشْرِكُ بِكَ أَحَداً، وَلاَ يَجِدُ عَبْدٌ مِنْ دُونِكَ مُلْتَحَداً، سُبْحَانَكَ تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، وَأَمَتَّ الحَيَّ وَأَحْيَيْتَ، فَاكْفِنَا بِالأَمْطَارِ فِيمَنْ كَفَيْتَ.
اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْنَا الغَيْثَ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ القَانِطِينَ، اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْنَا الغَيْثَ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ الآيِسِينَ، اللَّهُمَّ أَغِثْنَا، اللَّهُمَّ اسْقِنَا، اللَّهُمَّ إِنَّا خَلْقٌ مِنْ خَلْقِكَ فَلاَ تَمْنَعْ عَنَّا بِذُنُوبِنَا فَضْلَكَ، اللَّهُمَّ أَغِثْ قُلُوبَنَا وَأَرْوَاحَنَا بِالإِيمَانِ وَاليَقِينِ وَبِلاَدَنَا بِالخَيْرَاتِ وَالأَمْطَارِ وَالغَيْثِ العَمِيمِ، اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا خَيْرَ مَا عِنْدَكَ بِسُوءِ مَا عِنْدَنا يَا سَامِعَ كُلِّ نَجْوَى وَيا عَالِمَ كُلِّ شَكْوَى وَيا كَاشِفَ كُلِّ بَلْوَى اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَغْفِرُكَ إِنَّكَ كُنْتَ غَفَّاراً فَأَرْسِلْ السَّمَاءَ عَلَيْنَا مِدْرَاراً فَأَرْسِلْ السَّمَاءَ عَلَيْنَا مِدْرَاراً.
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ أَحْوالَ أُمَّةِ حَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ عَلَى الْحَقِّ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

فرحة مسلمة 20-10-2009 08:00 AM

اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِنَ الشَّاكِرِينَ لآلاَئِكَ، الصَّابِرِينَ عَلَى بَلاَئِكَ، الرَّاضِينَ بِقَضَائِكَ، النَّاصِرِينَ لأَوْلِيائِكَ، الْمُجَاهِدِينَ لأَعْدَائِكَ. اللَّهُمَّ وَفِّقْنا جَمِيعاً لِما تُحِبُّ وَتَرْضَى. اللَّهُمَّ خُذْ بِنَواصِينا لِلبِرِّ وَالتَّقْوَى. اللَّهُمَّ سَلِّمْنا وَسَلِّمْ مِنّا، وَخُذْ بِنَوَاصِينا لِما يُرْضِيكَ عَنّا، يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ! اللَّهُمَّ ما قَصُرَ عَنْهُ رَأيُنا، وَضَعُفَ عَنْهُ عِلْمُنا وَعَمَلُنا، وَلَمْ تَبْلُغْهُ مَسْأَلَتُنا مِنْ خَيْرٍ أَنْزَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ، فَإِنّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ فِيهِ، وَنَسْأَلُكَ إِيّاهُ. اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنا فَضْلَكَ بِذُنُوبِنا. اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنا خَيْرَ ما عِنْدَكَ بِسُوءِ ما عِنْدَنا، يا حَيُّ يا قَيُّومُ، يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ! اللَّهُمَّ يَا وَلِيَّ الإِسْلاَمِ وَأَهْلَهُ مَسِّكْنِي بِالإِسْلاَمِ حَتَّى أَلْقَاكَ عَلَيْهِ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

فرحة مسلمة 21-10-2009 08:45 AM

اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِنْ أَهْلِ القُرْآنِ الّذِينَ هُمْ أَهْلُكَ وَخَاصَّتُكَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ يُحِلُّ حَلاَلَهُ وَيُحَرِّمُ حَرَامَهُ، وَيُؤْمِنُ بِمُتَشَابَهِهِ، وَيَعْمَلُ بِمُحْكَمِهِ، وَيَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَأَطْرَافَ النَّهارِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنّا. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ يُقِيمُ حُرُوفَهُ وَحُدُودَهُ، وَلاَ تَجْعَلْنا مِمَّنْ يُقِيمُ حُرُوفَهُ وَيُضَيِّعُ حُدُودَهُ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ القُرْآنَ لِقُلُوبِنا ضِياءً، وَلأَبْصَارِنا جَلاءً، وَلأَحْزَانِنا ذَهاباً، وَعَنْ النَّارِ مُخَلِّصاً، وَمِنَ الذُّنُوبِ مُمَحِّصاً، وَإِلَى الجِنانِ قَائِدَنا وَدَلِيلَنا وَسائِقَنا، يَا رَبَّ العَالَمِينَ! اللَّهُمَّ ارْحَمْ وَالِدَيْنا، وَاغْفِرْ لَهُما، وَارْضَ عَنْهُما رِضاً تُحِلُّ بِهِ عَلَيْهِما جَوامِعَ رِضْوانِكِ، وَتُحِلُّهُما بِهِ دَارَ كَرَامَتِكَ وَأَمانِكَ، وَمَواطِنَ عَفْوِكَ وَغُفْرانِكَ، وَتُسْبِغَ بِهِ عَلَيْهِما لَطائِفَ بِرِّكَ وَإِحْسَانِكَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

فرحة مسلمة 22-10-2009 08:02 AM

اللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنا وَبِكَ أَمْسَيْنا وَبِكَ نَحْيا وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ النُّشُورُ. اللَّهُمَّ ما أَصْبَحَ وَأَمْسَى بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ فَلَكَ الحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ. تَمَّ نُورُكَ إِلَهَنا فَهَدَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، عَظُمَ حِلْمُكَ إِلَهَنا فَغَفَرْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، بَسَطْتَ يَدَكَ إِلَهَنا فَأَعْطَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ. اللَّهُمَّ اكْتُبْنا فِي عِلِّيِّينَ، وَآتِنا كِتابَنا بِاليَمِينِ، يا رَبَّ العَالَمِينَ! اللَّهُمَّ أَظِلَّنا تَحْتَ ظِلِّ عَرْشِكَ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّكَ، وَلاَ باقِيَ إِلاَّ وَجْهُكَ، وَاسْقِنا مِنْ حَوْضِ نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَرْبَةً هَنِيئَةً مَرِيئَةً لاَ نَظْمَأُ بَعْدَها أَبَداً، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ!
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

فرحة مسلمة 24-10-2009 08:08 AM

اللَّهُمَّ يا مَنْ خَشَعَتْ لَهُ القُلُوبُ! وَدَمَعَتْ لَهُ العُيُونُ! وَذَلَّتْ لَهُ الْجِباهُ! نَسْأَلُكَ بِعِزِّكَ وَذُلِّنا أَنْ تَرْحَمَنا، وَنَسْأَلُكَ بِقُوَّتِكَ وَضَعْفِنا، وَبِغِناكَ عَنّا وَفَقْرِنا إِلَيْكَ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَى مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ، هَذِهِ نَواصِينا الْخَاطِئَةُ بَيْنَ يَدَيْكَ، عَبِيدُكَ سِوانا كَثِيرٌ، وَلاَ رَبَّ لَنا سِوَاكَ، نَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْمِسْكِينِ، وَنَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهالَ الْخَاضِعِ الذَّلِيلِ، وَنَدْعُوكَ دُعاءَ الْخَائِفِ الضَّرِيرِ أَنْ تُؤْنِسَ وَحْشَةَ قُبُورِنا، وَأَنْ تَجْعَلَها بَعْدَ فِراقِ الدُّنْيا خَيْرَ مَنازِلِنا. اللَّهُمَّ اجْعَلْها رَوْضَةً مِنْ رِياضِ الْجَنَّةِ، وَلاَ تَجْعَلْها حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيرانِ. اللَّهُمَّ كُنْ مَعَنا إِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ، وَبُعْثِرَ ما فِي القُبُورِ، إِلَيْكَ رَبَّنا يَوْمَئِذٍ النُّشُورُ. اللَّهُمَّ ارْحَمْنا يَوْمَ العَرْضِ عَلَيْكَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

فرحة مسلمة 25-10-2009 10:19 AM

قُل لِّمَن مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُل لِلَّهِ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (12) [سورة الأنعام].
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ كَلِمَةَ الإِخْلاَصِ فِي الغَضَبِ وَالرِّضا، وَنَسْأَلُكَ القَصْدَ فِي الفَقْرِ وَالغِنَى، وَنَسْأَلُكَ نَِعيماً لاَ يَنْفَدُ، وَقُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنْقَطِعُ، وَنَسْأَلُكَ الرِّضا بِالعَيْشِ، وَنَسْأَلُكَ بَرْدَ العَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَنَسْأَلُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَالشَّوْقَ إِلَى لِقائِكَ، فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلاَ فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا أَغْنَى خَلْقِكَ بِكَ، وَأَفْقَرَ عِبادِكَ إِلَيْكَ، وَهَبْ لَنا غِنىً لاَ يُطْغِينا، وَصِحَّةً لاَ تُلْهِينا، وَاغْنِنَا اللَّهُمَّ عَمَّنْ أَغْنَيْتَهُ عَنَّا، وَاجْعَلْ آخِرَ كَلاَمِنا مِنَ الدُّنْيا شَهَادَةَ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله، وَأَنَّ مُحَمّداً رَسُوُل اللهِ، وَتَوَفَّنا وَأَنْتَ رَاضٍ عَنَّا غَيْرَ غَضْبانٍ، وَاجْعَلْنا فِي مَوقِفِ القِيامَةِ آمِنِينَ مَعَ الّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ!
اللَّهُمَّ اسْقِنَا الغَيْثَ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ القَانِطِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.