العودة   حوار الخيمة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

haaaaa999 haaaaa999 is offline

عضو جديد

Visitor Messages

Showing Visitor Messages 1 to 2 of 2
  1. المشرقي الإسلامي
    23-09-2015 10:23 PM
    المشرقي الإسلامي
    بسم الله الرحمن الرحيم
    أخي الحبيب :
  2. haaaaa999
    15-03-2015 06:37 PM
    haaaaa999
    فضاء الرأي
    لمن يهتفون “تحيا أمريكا راعية السلام”.. عندما يتفرق القطيع تقوده “العنزة الجرباء”نشر في : الأربعاء 11 فبراير 2015 - 04:54 ص | آخر تحديث : الأربعاء 11 فبراير 2015 - 10:22 ص
    لأن كل مسيحي مُتصهين كجورج بوش مثلًا -ربما- يقرأ في صلاته:

    (يا بنت بابل المخربة طوبى لمن يجازيك جزاءك الذي جازيتنا، طوبى لمن يمسك أطفالك ويُهشم على الصخرة رؤوسهم).

    ولأن وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة (مادلين أولبرايت) حين سألتها مراسلة (cbs) في 11/5/1996:

    (سمعنا أن 500 ألف طفل عراقي ماتوا حتى الآن، وهذا العدد يفوق عدد الناس الذين ماتوا في هيروشيما وأنت تعلمين بذلك، فهل يستحقون ذلك؟).. فأجابت أولبرايت: (أنا أعتقد أن الخيار صعب للغاية، ولكن هل يستحقون ذلك أم لا، نعم.. أنا أعتقد أنهم يستحقون ذلك).

    ولأن قتل مليارات البشر والحماقات القائمة على التلمود والميثولوجيا والأساطير تُعدّ عند أقوى دولة في العالم (برنامجًا سياسيًا)، حيث تقود العالم نحو الحرية والعدل والسلام والديمقراطية والقيم الإنسانية بسكين لم يحمل بمثل طولها وعرضها جنديّ في مقاطع الذبح الداعشية.

    ولأني مُسلمة أكثر مما قد يوحي إليك خيالك المريض، ولأننا نحن كمسلمين يبدو أنه قد كُتب علينا أن لا نموت ولا يقتل لنا قتيل إلا بالسلاح الأمريكي.

    ولأنك تهتف بـ (تحيا أمريكا راعية السلام)، وهي العدو الأول لك ولي ولأبيك ولجدّك ولابنك ودينك وتاريخك ولمن لم يولدوا بعد من بني قومك ودمك.

    ولأنَّ أقلام المارينز المرتزقة من بني جلدتنا لازالوا يكتبون وهم يعرفون أنه عندما يتفرق القطيع تقوده (العنزة الجرباء)، ولأنهم أنفسهم يؤمنون أن الميت لا يتحرك وأن ميليشياتهم العلمانية الليبرالية النخبوية التي تدّعي الاستنارة والتقدّمية، قد أخلصت وتكفّلت بإخفاء الحقيقة أو تبريرها أو تجاوزها من أجل عيون المصلحة أو المرحلة أو االجحيم.

    من أجل كل ذلك ومن أجل ما هو أكثر وأكبر من كل ما ورد، أُقدّم لكم بعض حقيقة أمريكا.

    يا كُل الإنسانيين المُرهفين المفصومين العرب، اقرأوا واحكموا يا عبيد بني علمان وليبرال، من هو المجرم الإرهابي وقد جئناكم بالمصادر الأمريكية والبريطانية لتكون الشهادة الدامغة والاعترافات من أفواه القوم أنفسهم، فكذّبوها إن استطعتم ولتسحقوني -بعدها- بألف حجر على حجر.

    وعليكم في البداية أن تعرفوا:

    أن المبشرين البروتستانت الذين يقولون في الإذاعات (الله محبة) و(على الأرض السلام)، ويريدون نشر قيم الحرية والعدالة والديموقراطية في العالم، قاموا بأبشع جرائم عرفتها الخليقة عبر تاريخها المتطاول.

    أمريكا التي تسيطر عليها الطائفة البروتستانتية التي رضعت من أمها العتيقة (الماسونية العالمية)، التي تسيطر على أمريكا منذ النشأة؛ إذ لم يتولّ الرئاسة في أمريكا -البالغ عدد من وصلوا فيها للبيت الأبيض حتى الآن 44 رئيسًا أولهم (جورج واشنطن) عام 1789 إلى أوباما حاليًا- إلا رئيس كاثوليكي واحد هو (جون كيندي) عام 1961، والذي اغتاله البروتستانت عام 1963، ولما ترشح أخوه (روبرت كيندي ) اغتيل أيضًا ولما كبُر ابنه اغتيل أيضًا.

    هذا نموذج من الإرهاب البروتستانتي الطائفي الداخلي، فدعونا نقرأ عن إرهابهم الخارجي ودمويتهم التي لازالت آثار جروحها الغائرة على جلدك.

    وأعرف أني قد أطلت عليك.

    فدعك من المقدّمة -إن مللت- ومن هنا فلتبدأ:

    1- عندما استوطن البروتستانت أراضي الهنود الحمر المسماة زورًا (أمريكا)، رفعوا شعارًا اجتثاثيًا هو (التدمير أسهل من التنصير).

    تضمّن كتاب: (العملاق) الذي كتبه (يوردجاك) عام 1664، نصائح للقيادات البروتستانتية جاء فيه:

    (إن إبادة الهنود الحمر والخلاص منهم أرخص بكثير من أي محاولة لتنصيرهم أو تمدينهم؛ فهم همج، برابرة، عراة، متخلفون وهذا يجعل تمدينهم صعبًا).

    2- أسفرت سياسة الإبادة الأمريكية تلك عن أكبر جريمة في التاريخ؛ ففي خلال قرنين قُتل 122 مليون هندي أحمر في سبيل تحقيق (الحلم الأمريكي)، وليُسدل الستار الحزين على حضارات (المايا، والازيتا، والبوهانن)، وأقيم صرح أمريكا زعيمة (العالم الحر وحمامة السلام وتمثال الحرية) على جماجم وأشلاء الملايين من البشر.

    3- بعد فراغ أمريكا من العبيد (الحُمر) قرروا استيراد العبيد (السُمر)، فتحول البروتستانت إلى بحّارة يجوبون سواحل إفريقيا لاصطياد (العبيد) بحشرهم في سفن الموت، وقد جلب الأمريكيون ما لا يقل عن 12 مليونًا من الأفارقة المُسترقّين، جاءوا بهم من أعالي البحار مُقرّنين في الأصفاد، يا من تتحدثون عن السَبْي في الإسلام والتهجير والاستعباد.

    4- تؤكد التقارير أن ما لا يقل عن 25 مليونًا من الأفارقة الذين تم شحنهم من (جزيرة جور) الواقعة في مواجهة العاصمة السنغالية (داكار)، قد قضوا نحبهم قبل أن يصلوا إلى العالم الجديد في رحلات الموت والعذاب، وكانوا إذا وصل أحدهم إلى سن لا يستطيع خدمة دعاة (الرحمة والسلام) -أقصد الأمريكيين الأوائل- كانوا يقومون بقتل عبيدهم بـ (رصاصة الرحمة)، وكانوا يحزنون ويتقطّعون أسفًا على ثمن الرصاصة القاتلة (ربما).

    5- عام 1978، صدر تقرير عن منظمة اليونسكو يتحدث عن هول الكارثة الإنسانية التي حلّت بإفريقيا من أجل (بناء) أمريكا دولة (المحبة والسلام)، جاء فيه: (أن إفريقيا فقدت من أبنائها في تجارة الرقيق نحو 210 ملايين نسمة)، ومع هذا لايزال بعض المفصومين العرب يرفعون عقيرتهم قائلين: أمريكا سيدة السلام ومُحررة العبيد وأميرة سيداو.

    6- في أتون الحرب العالمية الثانية في عام 1945، أمر الجنرال (جورج مارشال) رئيس الأركان الأمريكي بتنفيذ أكبر عملية قصف تدميري وجحيم مُستعر واسع النطاق في التاريخ للمدن اليابانية الكثيفة السكان، فتم إطلاق 334 طائرة أمريكية لإلقاء القنابل الحارقة لتدمر ما مساحته 16 ميلًا مربعًا، ولتقتل في ساعات نحو 100 ألف شخص، ناهيك عن تشريد نحو مليون آخرين!

    7- ثم خُتم ذلك المشهد الدموي بشلال مرعب من الدماء عندما أقدم الأمريكيون على استعمال السلاح النووي، وكانوا أسبق البشر إلى استعماله عندما أسقطوا قنبلتين فوق هيروشيما وناجازاكي لتحصُد مئات الألوف بلا أدنى تفريق بين مدني وعسكري أو رجل وامرأة، طفل أو نبات أو جماد أو حيوان أو كتاب أو دفتر مذكّرات، يا من تتباكون كما النائحات المستأجرات على شعور الإيزيدية والمسيحي حين يتمّ تهجيرهم -المزعوم- من الموصل وبعض بلدات العراق- وتركّزون على ألبوم الصور وفستان ليلة زفاف الجدّة الكردية التي لم تتزوج بعد وفاة بعلها، والتي احتفظت بسرواله الذي يحمل رائحته في دولاب لم تحترم داعش فيه حميمية السروال!

    8- في الخمسينيات من القرن الماضي وقعت الحرب الكورية عندما عزل الأمريكيون الحكومة الشعبية وأغرقوا البلاد في حرب طاحنة أشاعت نارًا ودمارًا. يقول (ناعوم تشومسكي) الكاتب وعالم اللسانيات الأمريكي واصفًا نتائج تلك الحرب: ( أشعلنا حربًا ضروسًا، سقط خلالها 100 ألف قتيل… وفي إقليم واحد صغير سقط 30 ألفًا إلى 40 ألفًا من القتلى أثناء ثورة قام بها الفلاحون).

Statistics

إجمالي المشاركات
Visitor Messages
General Information
  • اخر تواجد: 16-01-2017 11:25 PM
  • تاريخ التّسجيل: 29-01-2006
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .